ونوهت الأونروا إلى 4 نقاط رئيسية في تقريرها الجديد:
- حوالي 17 ألف طفل في غزة باتوا يتامى.
- يعاني طفل واحد من كل 6 أطفال تحت سن السنتين من سوء التغذية الحاد في الشمال.
- يموت الأطفال ببطء تحت أنظار العالم.
- الأطفال الذين يموتون بسبب القنابل، والمزيد منهم يموتون الآن بسبب عواقب الحصار. هذه الوفيات المروعة يمكن الوقاية منها تماما.
المجاعة تهدد غزة
ومن جهة أخرى، أشارت الأمم المتحدة، إلى أن المجاعة تهدد 2.2 مليون شخص أي الغالبية العظمى من سكان قطاع غزة، الذي تتحكم إسرائيل في كل ما يدخله.
وقد يؤدي هذا النقص الخطير في الأغذية إلى “ارتفاع كبير” في معدل وفيات الرضع في شمال القطاع، حيث يقع واحد من كل ستة أطفال تحت سن الثانية ضحية لسوء التغذية الحاد، وفق المصدر نفسه.
وقال المفوض العام لوكالة أونروا، فيليب لازاريني عبر منصة “إكس”: “إنها كارثة من صنع الإنسان (…) وقد التزم العالم بعدم السماح بالمجاعة مجددا”.
وأضاف: “لا يزال من الممكن تجنب المجاعة من خلال إرادة سياسية حقيقية لإتاحة وصول مساعدات كبيرة وتأمينها”.
وقال فلسطينيون في غزة، لوكالة فرانس برس في الأيام الأخيرة، إنهم يضطرون إلى أكل أوراق الشجر وعلف الماشية وحتى ذبح حيوانات الجر من أجل الغذاء.