وأضافت أن هدف المهمة سيكون قيام فرقاطات من الاتحاد الأوروبي بتأمين السفن التجارية التي تمر عبر المضيق.
وقالت شتراك-تسيمرمان “هذا هجوم على التجارة الحرة ويجب مواجهته”.
وذكرت صحيفة فيلت ام زونتاغ في وقت سابق أن الفرقاطة الألمانية هيسن ستبحر صوب البحر الأحمر في الأول من فبراير.
ويتعين أن يوافق البرلمان الألماني أولا على أي انتشار للقوات المسلحة في الخارج.
وكان قال متحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية الجمعة إن ألمانيا على اتصال وثيق مع شركائها عقب الضربات التي شنتها الولايات المتحدة وبريطانيا على أهداف عسكرية للحوثيين في اليمن.
وردا على سؤال عن الضربات في مؤتمر صحفي عقد في برلين، قال المتحدث “يمكنكم افتراض أننا على اتصال وثيق مع شركائنا”، مضيفا أن الضربات لم تكن مفاجئة.