باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
أخبار 24 | 24AkHbaRأخبار 24 | 24AkHbaRأخبار 24 | 24AkHbaR
Notification Show More
Aa
  • الرئيسية
  • الأخبار
Reading: لبنان.. بين سيادة الدولة وإصرار حزب الله على السلاح
Share
أخبار 24 | 24AkHbaRأخبار 24 | 24AkHbaR
Aa
Search
  • الرئيسية
  • الأخبار
Have an existing account? Sign In
Follow US
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
أخبار 24 | 24AkHbaR > Blog > الأخبار > لبنان.. بين سيادة الدولة وإصرار حزب الله على السلاح
الأخبار

لبنان.. بين سيادة الدولة وإصرار حزب الله على السلاح

WORLDNW
Last updated: 2025/10/21 at 2:19 صباحًا
WORLDNW 11 ساعة ago
Share
SHARE

وأوضح المبعوث الأميركي إلى لبنان، توم باراك، في تصريحات حديثة، أن نزع سلاح حزب الله يعد شرطا أساسيا لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، وأن الإبقاء عليه يضعف السيادة اللبنانية ويجعل احتمال الحرب مع إسرائيل قائما.

ويأتي هذا التحذير بالتزامن مع تكثيف الضربات الإسرائيلية على الجنوب اللبناني، التي تستهدف، وفق تل أبيب، مواقع وبنى تحتية تابعة للحزب.

الرئيس اللبناني جوزيف عون، دعا إلى التفاوض مع إسرائيل لحل الملفات العالقة بين الطرفين، مؤكدا أن لبنان سبق أن تفاوض برعاية أميركية وأممية، ما أسفر عن اتفاق لترسيم الحدود البحرية، مشيرا إلى إمكانية تكرار التجربة.

وقال المسؤول في الحزب، أحمد ريا، إن الحزب أعاد ترميم قواته وبناء قدراته، وبات جاهزا لكل الاحتمالات، مؤكدا أن الحزب لم يهزم خلال الحرب مع إسرائيل العام الماضي.

من جانبه، قال الكاتب والباحث السياسي جورج العاقوري، خلال حديثه لبرنامج “التاسعة” على سكاي نيوز عربية، إن مسألة سلاح حزب الله ليست مجرد قضية سيادية حالية، بل تجسد انقلابا على اتفاق الطائف واستمرار الهيمنة الإيرانية والسورية على لبنان.

وتابع العاقوري، أن هذا السلاح كان سببا مباشرا في تفاقم الأزمات العسكرية والاقتصادية والسياسية في البلاد، وعزز الفساد وأدى إلى انهيار مؤسسات الدولة، كما ساهم في عزل لبنان عن المجتمع الدولي بعد عام 2011.

وأكد العاقوري، أن لا أحد يرغب في صدام مباشر مع حزب الله، لكنه شدد على ضرورة أن تظل الدولة اللبنانية هي الجهة الوحيدة التي تحتكر العنف الشرعي وتمتلك السلاح.

وأضاف: “إذا أراد الحزب التمرد على منطق الدولة، فهذا شأنه، وهو مسؤول عن أي نتيجة، لكن الدولة والسلطة اللبنانيتين تدركان أن تكلفة عدم ضبط السلاح ستكون أكبر بكثير من تكلفة بسط سلطة الدولة على كامل أراضيها”.

وأشار إلى أن الجيش اللبناني بدأ عمليا تنفيذ مقررات جلسة الخامس من الشهر الجاري بشأن ضبط السلاح، مؤكدًا أهمية الإسراع في تطبيقها لتجنّب المزيد من الانزلاقات الأمنية.

ورأى العاقوري أن الحجة التقليدية التي يطرحها الحزب حول حماية لبنان من إسرائيل لم تعد مقنعة، مشيرا إلى أن السلاح أثبت عجزه أمام التطور التكنولوجي والعسكري الإسرائيلي، وأن الضربات التي تستهدف لبنان وصلت إلى أعماق البقاع ولم تحمِ قيادات الحزب من الاستهداف المباشر.

وأضاف: “لم يفوّض أحد حزب الله بأن يكون حامل السلاح ويدعي الدفاع عن اللبنانيين، فالأحياء الجنوبية متنوعة طائفيا ولا يجوز احتكار أي طرف للتمثيل أو القوة المسلحة”.

وأوضح أن مسألة الزعامة العسكرية والسياسية للحزب يجب أن تكون ضمن الدور السياسي، وليس الديني أو العسكري المنفرد، مؤكدًا أن استمرار المنطق الميليشياوي في لبنان يعطّل قيام الدولة ويعقّد أي ترتيبات دولية أو إقليمية للسلام والاستقرار.

وحول مواقف الرئيس اللبناني جوزيف عون، أكد العاقوري أن دعوته إلى التفاوض مع إسرائيل لم تكن تراجعًا، بل خطوة مدروسة لتفكيك الملفات العالقة والانخراط في المسار الإقليمي الذي تعيشه المنطقة، بما يشمل معالجة الاعتداءات والاحتلالات الإسرائيلية وترسيم الحدود.

ولفت العاقوري إلى أن حجم المتغيرات في المنطقة اليوم يفرض على لبنان السير في مسار تفاوضي متكامل يشمل إجماعا عربيا ومعالجة الواقع الفلسطيني، مؤكدا أن بقاء لبنان في عزلة عن التحولات الإقليمية سيكلفه ثمنًا كبيرا، ويزيد من تأثير الميليشيات في القرار الوطني.

وأشار أيضًا إلى تصريحات المبعوث الأميركي باراك، التي أكدت عدم إمكانية ترتيب منطقة الشرق الأوسط وترك جيب كامل تحت وطأة ميليشيا ودولة مصغرة، مؤكدا أن معالجة سلاح حزب الله وإنهاء مناطق الدويلة باتتا مسألتين تتقاطعان مع المناخ الدولي العام، وليستا مجرد رغبة لبنانية سيادية.

وفي ختام تحليله، شدد العاقوري على أن لبنان جاهز للتقدم في معالجة ملفات الأمن والسيادة بعد معالجة الخروقات وضبط سلاح حزب الله، مؤكدًا أن الأولوية الوطنية اليوم هي ضبط السلاح اللبناني ورفع الاحتلالات الإسرائيلية لضمان حماية الدولة والمواطنين على حد سواء.

وأكد العاقوري أن دور لبنان يجب أن يكون فاعلا ضمن المسار الإقليمي للسلام والأمن، وأن استمرار المنطق الميليشياوي يعيق قدرة الدولة على أداء مهامها، ويجعل مستقبل البلاد رهينة الصراعات الإقليمية وامتداد النزاعات الدولية إلى الداخل اللبناني.

You Might Also Like

رئيس الاستخبارات المصرية في إسرائيل لتثبيت اتفاق غزة

مصر تسعى لاستصدار قرار دولي لإنشاء قوة حفظ سلام في غزة

كيف تنعكس قفزة الذهب على الأسواق الناشئة؟

زنزانة انفرادية وكتابان.. كيف سيقضي ساركوزي أيامه في السجن؟

الجيش الإسرائيلي يعلن تنفيذ عملية برية داخل لبنان

TAGGED: إسرائيل, الدولة, السلاح, الله, بين, حزب, حزب الله, سلاح حزب الله, سيادة, على, لبنان, وإصرار
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article الاتحاد للطيران تحلق بـ300 رحلة يومياً حول العالم
Next Article تخشاه الأسود والمفترسات.. الصوت الأكثر رعبا في الغابة
Leave a comment

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook Like
Twitter Follow
Youtube Subscribe
Telegram Follow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

أخبار شعبية
الأخبار

أبو الغيط: حرب إسرائيل على المدنيين وحشية وشيطانية

WORLDNW By WORLDNW سنتين ago
أول تعليق من نتنياهو على "عقوبات" بايدن
محمد بن زايد: أجريت مباحثات مثمرة مع الرئيس ترامب
تركيا تفرض رسوم مكافحة إغراق على واردات الصلب من هذه الدول
فيديو.. صواريخ إسكندر تدمر ورش إصلاح مدرعات أوكرانية بخاركيف
- الإعلانات -
Ad imageAd image
حالات فيروس كورونا العالمية

Confirmed

0

Death

0

معلومات اكثر: إحصائيات كوفيد -19

أحدث المقالات

  • رئيس الاستخبارات المصرية في إسرائيل لتثبيت اتفاق غزة
  • مصر تسعى لاستصدار قرار دولي لإنشاء قوة حفظ سلام في غزة
  • كيف تنعكس قفزة الذهب على الأسواق الناشئة؟
  • زنزانة انفرادية وكتابان.. كيف سيقضي ساركوزي أيامه في السجن؟
  • الجيش الإسرائيلي يعلن تنفيذ عملية برية داخل لبنان

أحدث التعليقات

لا توجد تعليقات للعرض.
about us

نحن نؤثر على 20 مليون مستخدم ونعتبر شبكة أخبار الأعمال والتكنولوجيا رقم واحد على هذا الكوكب.

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

© جميع الحقوق محفوظة لشبكة أخبار 24.
انضم إلينا!

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا ولا تفوت آخر الأخبار والبودكاست وما إلى ذلك.

صفر بريد مزعج ، إلغاء الاشتراك في أي وقت.
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?