باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
أخبار 24 | 24AkHbaRأخبار 24 | 24AkHbaRأخبار 24 | 24AkHbaR
Notification Show More
Aa
  • الرئيسية
  • الأخبار
Reading: مؤتمر نيويورك.. لحظة مفصلية على طريق الدولة الفلسطينية
Share
أخبار 24 | 24AkHbaRأخبار 24 | 24AkHbaR
Aa
Search
  • الرئيسية
  • الأخبار
Have an existing account? Sign In
Follow US
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
أخبار 24 | 24AkHbaR > Blog > الأخبار > مؤتمر نيويورك.. لحظة مفصلية على طريق الدولة الفلسطينية
الأخبار

مؤتمر نيويورك.. لحظة مفصلية على طريق الدولة الفلسطينية

WORLDNW
Last updated: 2025/09/23 at 5:18 مساءً
WORLDNW 4 ساعات ago
Share
SHARE

البيان الختامي شدّد على أولويات عاجلة: إنهاء الحرب في غزة، الإفراج عن الرهائن وتبادل الأسرى، ودعم بعثة دولية مؤقتة لتحقيق الاستقرار بناءً على تفويض من مجلس الأمن وبطلب من السلطة الفلسطينية.

كما أشار إلى أهمية توحيد الضفة الغربية وقطاع غزة تحت مظلة السلطة الفلسطينية، مشيدًا بالإصلاحات التي باشرت السلطة بتنفيذها.

لكن ما جعل المؤتمر أكثر رمزية، كان إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاعتراف الرسمي بدولة فلسطين، محذرًا من أن استمرار السياسات الإسرائيلية الحالية قد يجعل السلام في الشرق الأوسط بعيد المنال لسنوات طويلة.

المصالح الدولية والعربية تلتقي على “المنطقة العازلة”

قدّم عضو المجلس الثوري لحركة فتح والمتحدث باسم الحركة جمال نزال، خلال حديثه إلى “الظهيرة” على سكاي نيوز عربية قراءة شاملة تعكس رؤية فلسطينية ترى في مؤتمر نيويورك نقطة التقاء غير مسبوقة بين المصالح العربية والدولية من جهة، والمشروع الوطني الفلسطيني من جهة أخرى.

إسرائيل الكبرى.. تهديد عالمي

نزال شدّد على أن بريطانيا وفرنسا، ومعهما دول عربية، صنفت المساعي الإسرائيلية لإقامة “إسرائيل الكبرى” تهديدًا للسلام العالمي ولمصالحها الاستراتيجية.

حسب وصفه، إسرائيل تمددت عسكريا من غزة إلى إيران واليمن وسوريا ولبنان، وتسعى للسيطرة على مصادر الطاقة والطرق القارية، ما يجعلها مرشحة للتحول إلى قوة عظمى تفرض نفسها بالقوة.

الدول العربية، وفق نزال، رفعت “البطاقة الحمراء” في وجه هذه التوجهات، وهو ما أكدته قمم عربية كقمة قطر، محذرة إسرائيل من أن الاستمرار في “الضم والتجبر” سيجعلها محرومة من أي علاقات مستقبلية مع العالم العربي، وربما يهدد حتى الاتفاقات القائمة.

العودة إلى جذور الاعتراف الدولي

ذكّر نزال بأن الاعتراف العالمي بفلسطين ليس وليد اللحظة. البداية تعود إلى إعلان الاستقلال الفلسطيني في الجزائر عام 1988، حين وضعت منظمة التحرير برنامج إقامة الدولة على حدود 1967.

المرحلة الثانية كانت عام 2012 عندما نالت فلسطين صفة “دولة مراقب” في الأمم المتحدة. إعلان نيويورك اليوم يُعتبر حلقة جديدة في هذا المسار، يعيد الاعتراف بقوة إلى الواجهة ويكرّس مفهوم “فلسطين” الذي حاولت إسرائيل طمسه عبر تفتيت الشعب الفلسطيني.

معركة توحيد الصف الفلسطيني

أوضح نزال أن إسرائيل عملت على تمويل حماس وتعزيز قوتها لتقسيم الفلسطينيين ونسف الشراكة الوطنية. لكن فتح ترى أن إعادة توحيد غزة والضفة تحت مظلة السلطة الفلسطينية أمر حتمي.

ولتحقيق ذلك، يجري إعداد دستور فلسطيني مؤقت يتضمن قوانين لتشكيل الأحزاب على أساس الاعتراف بمنظمة التحرير والديمقراطية، وربما حظر الأحزاب ذات المرجعية الدينية أو الطائفية.

بهذا، يطرح نزال مشروعا سياسيا يهدف إلى إعادة بناء الشرعية الفلسطينية الداخلية بالتوازي مع الزخم الدولي.

ختم نزال بالتأكيد أن على العرب أن يواجهوا ترامب بلغة واضحة: “الخط الأحمر بالعربية هو نفسه بالإنجليزية”. أي أن استمرار إسرائيل في سياسات الضم والتهجير لن يمر دون ثمن”.

وأشار إلى وحدة الموقف العربي الحالية التي وصفها بأنها أكثر انسجامًا ثقافيًا وسياسيًا من أجيال سابقة، معتبرًا أن الاعتداءات الإسرائيلية الأخيرة على قطر كانت جرس إنذار سرّع من هذا التناغم.

واشنطن بعيدة عن روح إعلان نيويورك

من واشنطن، رسم الباحث في المجلس الوطني للعلاقات العربية الأميركية فادي حيلاني صورة مغايرة، تفضح الفجوة الكبيرة بين ما خرج به مؤتمر نيويورك وبين الرؤية الأميركية بقيادة ترامب.

بحسب حيلاني، النقطة الوحيدة التي تجمع الإدارة الأميركية مع الدول العربية والإسلامية هي ضرورة إنهاء الحرب في غزة، مع رسم مسار نحو دولة فلسطينية. لكن ما عدا ذلك، تنعدم نقاط التلاقي تقريبا.

فترامب، على عكس ما روّج له في ولايته الأولى، لم يعد يتحدث عن حل الدولتين، بل يكرر موقف نتنياهو القائل بعدم وجود مقومات لدولة فلسطينية على حدود 1967.

بل إن الإدارة الأميركية منعت الوفد الفلسطيني من المشاركة في الجمعية العامة، ما يعكس موقفا معاديا للسلطة الفلسطينية كممثل شرعي.

غزة في عين العاصفة

الرؤية الأميركية تركز على مستقبل غزة، ولكن بشروطها: نزع سلاح حماس، نشر قوة عربية، وتمويل لإعادة الإعمار. أما السلطة الفلسطينية، فلا مكان لها في هذه الخطة. ب

كلمات أخرى، واشنطن تسعى لفرض ترتيبات أمنية واقتصادية عربية في غزة من دون المرور عبر القيادة الفلسطينية.

تقاطع أميركي إسرائيلي

حيلاني يرى أن ما يطرحه ترامب ليس مبادرة أميركية مستقلة، بل تقاطع واضح مع الرؤية الإسرائيلية: لا دولة فلسطينية، لا سلطة شرعية، ولا التزام بحدود 1967. وبالتالي، أي مشروع سلام أميركي يظل محكومًا بالسقف الإسرائيلي.

أوراق الضغط العربية

رغم هذا التباين، يعتقد حيلاني أن الدول العربية والإسلامية تملك أدوات ضغط لا يُستهان بها:

• الاتفاقيات الإبراهيمية: التلويح بمراجعتها إذا استمرت إسرائيل في سياساتها بالضفة.

• العلاقات الدبلوماسية: دول مثل مصر والأردن يمكنها تقليص أو تجميد التعاون.

• الضغط الاقتصادي: دول من أميركا اللاتينية وآسيا، الموقعة على إعلان نيويورك، تملك ثقلًا اقتصاديًا يمكن أن يوجع حكومة نتنياهو.

إعلان نيويورك.. خطوة لا تكفي

برأي حيلاني، إعلان نيويورك خطوة تاريخية، لكنه يظل حبرًا على ورق ما لم تتحول بنوده إلى خطوات عملية ضمن جدول زمني واضح.

وهو يشدد على أن ترامب لن يغير موقفه إلا إذا واجه ضغوطا حقيقية تمس مصالحه ومصالح إسرائيل. وإلا فستظل رؤيته تعتبر إقامة الدولة الفلسطينية “مكافأة لحماس” على أحداث 7 أكتوبر، وهو ما يتناقض جذريًا مع الرؤية العربية.

تقاطع الرؤى واختبار التنفيذ

بين نزال وحيلاني تتضح معادلة ثلاثية:

• الفلسطينيون يرون في إعلان نيويورك فرصة لإعادة الاعتراف الدولي بقضيتهم وتكريس السلطة كإطار موحد.

• العرب يدركون أن وحدتهم ومراجعة علاقاتهم مع إسرائيل باتت أدوات ضغط جدية.

• الأميركيون، بزعامة ترامب، يرفضون الدولة الفلسطينية كما صيغت في الأمم المتحدة، ويسعون لفرض حلول أمنية واقتصادية على غزة دون المرور بالسلطة.

هنا يبرز السؤال: هل تستطيع الدول العربية والداعمة أن تجبر واشنطن وتل أبيب على التراجع، أم أن إعلان نيويورك سيلتحق بسلسلة طويلة من القرارات الأممية غير المنفذة؟

بين الورق والواقع

مؤتمر نيويورك بلا شك لحظة فارقة في تاريخ الصراع. الاعترافات الدولية تتوسع، والمصالح العالمية ترى في الدولة الفلسطينية “منطقة عازلة” تحمي المنطقة من انفلات مشروع “إسرائيل الكبرى”. لكن ما يريده الفلسطينيون والعرب شيء، وما يطرحه ترامب ونتنياهو شيء آخر.

الطريق نحو الدولة الفلسطينية لم يعد مجرد حلم، بل أصبح وثيقة معتمدة بأغلبية دولية. لكن الوثائق لا تبني دولًا وحدها.

ما سيحدد مصير إعلان نيويورك هو إرادة العرب في استخدام أدوات الضغط، وقدرتهم على تحويل الخطوط الحمراء إلى أفعال، لا شعارات.

You Might Also Like

ترامب يغير لهجته بعد انتقاد الأمم المتحدة.. ماذا قال؟

فيديو.. سلسلة أعطال في ميكروفون الأمم المتحدة تثير الجدل

إيران ترفض شرطا أميركيا على صواريخها.. ما هو؟

خبراء بالأمم المتحدة يدعون فيفا ويويفا لتعليق عضوية إسرائيل

تحقيق للأمم المتحدة يكشف نوايا إسرائيل في غزة والضفة

TAGGED: الاعتراف بفلسطين, الدولة, الدولة الفلسطينية, الفلسطينية, طريق, على, لحظة, مؤتمر, مؤتمر حل الدولتين, مفصلية, نيويورك
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article تفكيك شبكة قادرة على تعطيل الاتصالات في نيويورك
Next Article دراسة تكشف الرابط بين العلاقات العاطفية والرضا عن الحياة
Leave a comment

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook Like
Twitter Follow
Youtube Subscribe
Telegram Follow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

أخبار شعبية
الأخبار

روبيو: نشعر بمعاناة سكان غزة ومنزعجون من الوضع الإنساني

WORLDNW By WORLDNW 4 أشهر ago
زعيم كوريا الشمالية يدعو لتوسيع الترسانة النووية لبلاده
انتهاء الاجتماع الثلاثي بالقاهرة.. و"شرط" لتشغيل معبر رفح
Скачать Пин Ап ᐉ Официальное Приложение Pin-up Casin
ألمانيا ستشارك في مهمة بحرية للاتحاد الأوروبي بالبحر الأحمر
- الإعلانات -
Ad imageAd image
حالات فيروس كورونا العالمية

Confirmed

0

Death

0

معلومات اكثر: إحصائيات كوفيد -19

أحدث المقالات

  • ترامب يغير لهجته بعد انتقاد الأمم المتحدة.. ماذا قال؟
  • فيديو.. سلسلة أعطال في ميكروفون الأمم المتحدة تثير الجدل
  • إيران ترفض شرطا أميركيا على صواريخها.. ما هو؟
  • خبراء بالأمم المتحدة يدعون فيفا ويويفا لتعليق عضوية إسرائيل
  • تحقيق للأمم المتحدة يكشف نوايا إسرائيل في غزة والضفة

أحدث التعليقات

لا توجد تعليقات للعرض.
about us

نحن نؤثر على 20 مليون مستخدم ونعتبر شبكة أخبار الأعمال والتكنولوجيا رقم واحد على هذا الكوكب.

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

© جميع الحقوق محفوظة لشبكة أخبار 24.
انضم إلينا!

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا ولا تفوت آخر الأخبار والبودكاست وما إلى ذلك.

صفر بريد مزعج ، إلغاء الاشتراك في أي وقت.
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?