باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
أخبار 24 | 24AkHbaRأخبار 24 | 24AkHbaRأخبار 24 | 24AkHbaR
Notification Show More
Aa
  • الرئيسية
  • الأخبار
Reading: نتنياهو في اختبار صعب.. حرب بلا أفق وغضب داخلي متصاعد
Share
أخبار 24 | 24AkHbaRأخبار 24 | 24AkHbaR
Aa
Search
  • الرئيسية
  • الأخبار
Have an existing account? Sign In
Follow US
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
أخبار 24 | 24AkHbaR > Blog > الأخبار > نتنياهو في اختبار صعب.. حرب بلا أفق وغضب داخلي متصاعد
الأخبار

نتنياهو في اختبار صعب.. حرب بلا أفق وغضب داخلي متصاعد

WORLDNW
Last updated: 2025/05/22 at 1:16 مساءً
WORLDNW 11 ساعة ago
Share
SHARE

فعلى وقع نيران الغارات والعمليات البرية، تتعالى أصوات الغضب داخل إسرائيل، ويبرز سؤال محوري: إلى أين تتجه تل أبيب وسط هذا التصعيد؟ وهل تستطيع حكومة نتنياهو مقاومة التآكل الداخلي والضغط الدولي، أم أن منطق القوة ما زال يحكم قرار الحرب؟.

قراءة في خطاب نتنياهو

في قلب المشهد، يتمسك نتنياهو بخطابه الأمني الصارم، معلنا أن الجيش سيبسط سيطرته الكاملة على قطاع غزة. لكن هذا الإصرار يثير تساؤلات حقيقية حول أهداف الحرب، خاصة مع تأكيد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن العملية البرية ما زالت “في بدايتها”.

وبينما تتكثف العمليات العسكرية تحت مسمى “عربات جدعون”، تتكشف أبعاد سياسية داخلية تدفع كثيرين للتشكيك في دوافع الحرب.

حرب تخدم الائتلاف وليس الدولة

أستاذ العلوم السياسية في جامعة القدس، جهاد الحرازين، يرى خلال مداخلته مع غرفة الأخبار على سكاي نيوز عربية أن ما يحدث في غزة هو تنفيذ حرفي لمخطط أعدته حكومة اليمين الإسرائيلي المتطرف مسبقا، بهدف تحقيق مكاسب سياسية داخلية، وليس حماية أمن الدولة.

وأكد الحرازين أن نتنياهو يستغل الحرب لتأمين تحالفاته مع شخصيات مثل إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، مضيفا: “نتنياهو يتخذ من إسرائيل شعارا، لكنه في الحقيقة ينفذ أجندة خاصة لمصالحه الشخصية والحزبية”.

وأشار الحرازين إلى أن أكثر من 67 بالمئة من الإسرائيليين، بحسب استطلاعات داخلية، يطالبون بوقف الحرب وإطلاق سراح الرهائن بأي ثمن.

واعتبر أن رفض نتنياهو لخيار التفاوض أو أي خطة سلام هو السبب الحقيقي وراء استمرار النزاع، مضيفا أن “نتنياهو قتل طريق السلام عمدا”، ومشيرا إلى تجاهل تام للمبادرة العربية للسلام منذ 2002.

الاتهامات المزدوجة.. حماس ونتنياهو في دائرة المسؤولية

الحرازين لم يوفر انتقاداته لحركة حماس، معتبرا أن استمرارها جزئيا نتاج مباشر لسياسات نتنياهو نفسه، الذي سهّل نقل الأموال إلى الحركة، بموافقة إسرائيلية وتنسيق أمني.

وفي المقابل، شدد على أن غالبية ضحايا الحرب من الأطفال والنساء، رافضا تبرير استهداف المدنيين بذريعة الحرب على الإرهاب.

وتابع: “الشعب الفلسطيني لا علاقة له بحماس، وحماس لا تمثل سوى نسبة ضئيلة لا تتجاوز 5 بالمئة من الفلسطينيين”.

الأمن أولا.. ولو على حساب الانتقادات

في الجهة المقابلة، المستشار السابق في وزارة الدفاع الإسرائيلية كوبي لافي دافع عن استمرار العمليات العسكرية، معتبرا أن أمن إسرائيل لا يمكن تحقيقه إلا عبر “تفكيك البنية التحتية لحماس بالكامل”.

وأوضح أن المفاوضات الجارية في الدوحة لا تعني وقف العمليات، بل تسير بالتوازي معها.

وبحسب لافي، فإن ما يصفه بـ”التهديد الإيراني” والدعم الإقليمي لحماس يعزز الحاجة لعملية عسكرية طويلة المدى.

الضغط الداخلي: تململ شعبي وانقسام سياسي

تعيش إسرائيل اليوم أحد أكثر فصولها الداخلية توترا، مع استمرار الاحتجاجات على حكومة نتنياهو، خاصة بعد التعديلات القضائية المثيرة للجدل.

وتسود حالة من الغليان السياسي، في ظل اتهامات لرئيس الوزراء بإسكات المعارضين، وبتوزيع آلاف الأسلحة على المستوطنين عبر بن غفير، مما يهدد السلم الداخلي.

وحسبما يرى الحرازين فإن: “نتنياهو لا يسعى إلى النصر العسكري بقدر ما يسعى للبقاء السياسي. إنه يتاجر بالدم الفلسطيني والإسرائيلي معا، من أجل تمديد عمر حكومته حتى نوفمبر 2026″، معتبرا أن “منطق الاحتلال لا يستطيع أن يحقق الأمن، وطريق السلام لا يمر عبر المجنزرات”.

الوجه الآخر للسلام

في خضم التصعيد، تبرز المبادرة العربية للسلام التي طرحت عام 2002 كفرصة حقيقية ضاعت.

الحرازين شدد على أن الدول العربية، قدمت مرارا مبادرات إنسانية وسياسية لحل النزاع، لكن إسرائيل قابلتها بالتجاهل.

ولفت إلى أن السلام لن يتحقق إلا عبر التفاوض والاعتراف بحقوق الفلسطينيين، محذرا من استمرار الاحتلال كأكبر مولد للعنف وعدم الاستقرار في المنطقة.

بين المجنزرات والمفاوضات.. أي طريق ستسلكه إسرائيل؟

الواقع الميداني في غزة ينذر بكارثة إنسانية، والضغط الداخلي في إسرائيل يتصاعد، بينما يظل نتنياهو متمسكا بخيار الحرب تحت ذرائع أمنية لا تصمد أمام التحليل.

وبينما تزداد العزلة السياسية لتل أبيب، وتتعاظم المأساة في غزة، يبقى سؤال المرحلة: هل سيستمر منطق القوة في فرض أجندته، أم أن خيار التهدئة، ولو مؤقتا، سيكسر دائرة الدماء؟

الجواب لا يتوقف فقط على قرارات نتنياهو، بل على ما إذا كان المجتمع الدولي والإسرائيلي معا قادرين على تغيير المعادلة قبل أن تفلت الأمور من كل سيطرة.

You Might Also Like

المستشار الألماني يحذر: روسيا تهدد "أمن أوروبا المشترك"

أميركا تفرض عقوبات على السودان لاستخدامه أسلحة كيماوية

غرب ليبيا.. "بؤرة" خطوط إمداد الإرهاب إلى الساحل الإفريقي

تقرير: فرص ضرب إسرائيل لقدرات إيران النووية "قد تضيع قريبا"

لم يسجله بقدمه اليسرى.. ميسي يكشف "أفضل هدف" في مسيرته

TAGGED: أفق, إسرائيل, اختبار, الحرب على غزة, الحكومة الإسرائيلية, بلا, بنيامين نتنياهو, حرب, حرب غزة, داخلي, صعب, في, متصاعد, نتنياهو, وغضب
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article الهند: لن تحصل باكستان على مياه أنهار نتمتع بحقوق استخدامها
Next Article المركزي الأوروبي: النزاعات التجارية تزعزع الاستقرار المالي
Leave a comment

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook Like
Twitter Follow
Youtube Subscribe
Telegram Follow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

أخبار شعبية
الأخبار

الدولار يرتفع إلى أعلى مستوى في أكثر من عام مقابل الين

WORLDNW By WORLDNW سنتين ago
سوليفان: لم يتم بعد التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة
شريحة ماسك.. بين الأمل بـ"إنسان خارق" والمخاوف المتعددة
موسكو تؤكد: التحالف مع بيونغيانغ ليس موجها ضد سول
ولي العهد السعودي يعتذر عن حضور قمة مجموعة السبع
- الإعلانات -
Ad imageAd image
حالات فيروس كورونا العالمية

Confirmed

0

Death

0

معلومات اكثر: إحصائيات كوفيد -19

أحدث المقالات

  • المستشار الألماني يحذر: روسيا تهدد "أمن أوروبا المشترك"
  • أميركا تفرض عقوبات على السودان لاستخدامه أسلحة كيماوية
  • غرب ليبيا.. "بؤرة" خطوط إمداد الإرهاب إلى الساحل الإفريقي
  • تقرير: فرص ضرب إسرائيل لقدرات إيران النووية "قد تضيع قريبا"
  • لم يسجله بقدمه اليسرى.. ميسي يكشف "أفضل هدف" في مسيرته

أحدث التعليقات

لا توجد تعليقات للعرض.
about us

نحن نؤثر على 20 مليون مستخدم ونعتبر شبكة أخبار الأعمال والتكنولوجيا رقم واحد على هذا الكوكب.

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

© جميع الحقوق محفوظة لشبكة أخبار 24.
انضم إلينا!

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا ولا تفوت آخر الأخبار والبودكاست وما إلى ذلك.

صفر بريد مزعج ، إلغاء الاشتراك في أي وقت.
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?