في عالم ظل محكوماً لعقود طويلة بهيمنة اقتصادية أميركية مطلقة، بدأت تلوح في الأفق قوة جديدة تسعى لإعادة رسم خريطة النفوذ العالمي.. مجموعة “البريكس” لم تعد تكتلاً اقتصادياً ناشئاً فحسب، بل مشروعاً طموحاً قد يهدد يوماً ما عرش الدولار ويقدم بديلاً للنظام التجاري أحادي القطب.
هل ينجح تكتل البريكس في صناعة التوازن العالمي؟

Leave a comment