وقال المصدر إن المسلحين دخلوا وسط منبج، وذلك بعدما قاتلوا ضد وحدات حماية الشعب وحزب العمال الكردستاني.
وأشار المصدر إلى أن العملية العسكرية كانت بإسناد جوي.
وقالت فصائل سورية مسلحة إنهم بدأوا هجوماً على القوات التي يقودها الأكراد في مدينة منبج، وذلك وفقاً لبيان نشرته جهة وصفت نفسها بأنها “وزارة الدفاع في الحكومة السورية المؤقتة”، الأحد، لكنه حمل تاريخ السبت السابع من ديسمبر.
من جهتها، قالت القوات الكردية في سوريا إنها ترى أن هناك فرصة لبداية سياسية جديدة بعد رحيل بشار الأسد.
وصرح مظلوم عبدي، قائد قوات سوريا الديمقراطية “قسد”، إن “هذا التغيير يوفر فرصة لبناء سوريا جديدة قائمة على الديمقراطية والعدالة”.
وأضاف عبدي أن هذا يمكن أن “يضمن حقوق جميع السوريين”.