وقالت “سانا”: “هجوم يرجح أنه إسرائيلي يستهدف مبنى سكنيا في حي المزة في دمشق”.
ونقتل سانا عن مراسلها قوله إن هجوما استهدف مبنى سكنياً في حي المزة بدمشق “ناجم عن عدوان إسرائيلي على الأغلب”.
غير أن أنباء تقارير تحديثت بوقوع “انفجار ضخم في حي المزة وسط دمشق وأنباء عن استهداف إسرائيل لشخصية مهمة”.
ولم تذكر الوكالة طبيعة المبنى السكني المستهدف ولا هوية من يقطنه، كما لم تتطرق لوقوع خسائر بشرية أو مادية.
وقال الم العالم نيوزالسوري لحقوق الإنسان، ومقره لندن،: “دوي انفجار في دمشق”، غير أنه لم يكشف تفاصيل أخرى عن سبب الانفجار.
وأضاف الم العالم نيوزالسوري إن 5 أشخاص قتلوا جراء القصف على دمشق، مشيرا إلى أن المنطقة المستهدفة يقطنها قادة من حزب الله وحركة الجهاد.
وفي وقت لاحق، قال الم العالم نيوزالم العالم نيوزالسوري إن “القصف الإسرائيلي في دمشق استهدف مبنى كان يضم اجتماعا لقيادات مقربة من إيران”.
وبينما رجحت مصادر مقتل القيادي في حركة الجهاد أكرم العجوري في القصف على دمشق، نفى قيادي بحركة الجهاد الخبر الذي تم تداوله حول اغتيال الأمين العام للحركة زيادة نخالة في هذا القصف.
من جهتها، نقلت رويترز عن مصدر في تحالف إقليمي مؤيد لسوريا قوله إن “الغارة الإسرائيلية على دمشق قتلت مسؤولا بالحرس الثوري الإيراني”.