وأشارت دي كار إن تشغيل الكاميرات، التي يبلغ عددها حوالي 100، سيبدأ بحلول نهاية العام المقبل بينما سيتم تنصيب الأنظمة المضادة للتسلل في غضون أسبوعين.
ووصفت الأنظمة بأنها معدات ستمنع المتطفلين من الاقتراب من مباني المتحف، لكنها لم تدل بتفاصيل. ولفتت إلى أن كاميرات المراقبة الجديدة ستحاول ضمان “الحماية الشاملة للمنطقة المحيطة بالمتحف”.
وقالت دي كار للجنة الشؤون الثقافية في الجمعية الوطنية: “بعد الصدمة والتأثر والتقييم، حان الوقت لاتخاذ إجراء” في المتحف الذي يستقبل أكبر عدد من الزوار في العالم.
ولفتت إلى أن هذا كله جزء من أكثر من 20 إجراء طارئا سيتم تنفيذها.
وأضافت أن الإجراءات الجديدة تتضمن استحداث منصب “منسق أمني” في المتحف، وأنه تم الإعلان عن الوظيفة الشهر الجاري.


