يجد الاقتصاد الروسي نفسه في قلب اختبار قاسٍ مع اقتراب موعد القمة المرتقبة بين الرئيسين الأميركي دونالد ترامب والروسي فلاديمير بوتين؛ فالمشهد يتجاوز حدود الحرب في أوكرانيا، ليشكل ساحة تداخل معقد بين ضغوط العقوبات، وتوازنات التحالفات الدولية، ورسائل القوة التي تبعثها اللقاءات الدبلوماسية النادرة.
هل تمثل "قمة ألاسكا" انفراجة بالنسبة لـ "الاقتصاد الروسي"؟

Leave a comment