منذ انتقال ملكيتها إلى إيلون ماسك، دخلت منصة إكس “تويتر سابقاً” مرحلة من التحولات العميقة، طالت بنيتها التنظيمية وهويتها الرقمية وخطابها العام. وبينما رُوّج لهذه التغييرات باعتبارها ضرورية لإعادة هيكلة المنصة، فإن ما أعقبها كان مزيجاً من الارتباك الداخلي وتراجع ثقة المستخدمين والمعلنين على حد سواء.
أزمات تلاحق "إكس" وتهدد جاذبيتها.. ما القصة؟
Leave a comment