وسط زخم المتغيرات الإقليمية، تتقاطع خطوط السياسة الأميركية مع مستقبل سوريا، ولكن هذه المرة ليس من زاوية الصراع أو “تغيير النظام”، بل من بوابة “صفقة كبرى” يُراد لها أن تُتوج بسيناريو تطبيع تاريخي بين دمشق وتل أبيب.
وسط زخم المتغيرات الإقليمية، تتقاطع خطوط السياسة الأميركية مع مستقبل سوريا، ولكن هذه المرة ليس من زاوية الصراع أو “تغيير النظام”، بل من بوابة “صفقة كبرى” يُراد لها أن تُتوج بسيناريو تطبيع تاريخي بين دمشق وتل أبيب.
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!
Confirmed
0
Death
0
Sign in to your account