وذكر إيتمار بن غفير، في تغريدة على حسابه الرسمي في منصة “إكس”:
- إذا كان هناك من ينوي، لا سمح الله، إيقاف الجيش الإسرائيلي قبل هزيمة حماس وإعادة جميع المختطفين، فليأخذ في الاعتبار أن حزب القوة اليهودية لن يكون إلى جانبه.
- إن تقليص النشاط العسكري الإسرائيلي في غزة يمثل فشل حكومة الحرب المختزلة في إدارة هذه الحرب ويجب حلها فورا.
- لقد حان الوقت لإعادة مقاليد السلطة إلى الحكومة الموسعة.
ويأتي حديث بن غفير في الوقت الذي تحدثت فيه تقارير ومصادر عديدة عن استعداد الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي لعقد هدنة جديدة تهدف إلى إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في غزة، مقابل وقف إطلاق النار وإطلاق سراح السجناء الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية.
يشار إلى أنه تم الإعلان عن تشكيل حكومة طوارئ “حرب” في إسرائيل، من أجل قيادة حالة الحرب التي أعلنت عنها الحكومة الإسرائيلية ضد حركة حماس في قطاع غزة.
وتواصل إسرائيل حربها ضد حماس في قطاع غزة، منذ هجوم الحركة الفلسطينية المفاجئ وغير المسبوق يوم 7 أكتوبر، على غلاف غزة.