وخلصت محكمة إلى أن هومالا، الذي شغل منصب الرئيس من 2011 إلى 2016، تلقى “تبرعات غير مشروعة” من شركة أعمال البناء البرازيلية “أودبريخت”، والحكومة الفنزويلية، خلال حملتي الانتخابات اللتين خاضهما عامي 2006 و2011.
ولم يفز هومالا في انتخابات 2006، لكنه انتخب رئيسا عام 2011.
وكانت زوجته نادين هيريديا تعتبر صاحبة نفوذ قوي إبان ولايته.
يذكر أن جميع رؤساء بيرو على مدار الـ25 عاما الماضية، يواجهون مشكلات قانونية.