وقال مسؤول أميركي رفيع لـ سي إن إن: “الإجماع الناشئ هو أن سقوط النظام أصبح سيناريو محتملاً بشكل متزايد”، مشيرًا إلى أن القوات النظامية انهارت وتلاشت، ولم يتبقَ سوى جيش هش للدفاع عن الأسد والعاصمة دمشق.
وأضاف المسؤول أن “الشيء الوحيد الذي قد يؤخر تقدم المتمردين هو حدوث انقلاب منظم أو إعادة هيكلة سريعة داخل النظام، ولكن أنصار الأسد نجحوا في قمع أي محاولات منافسة داخلية”.
وأفادت التقارير بأن تقدم الفصائل المسلحة الذي انطلق الأسبوع الماضي، فاجأ إدارة بايدن بسرعة غير متوقعة، وسط حالة من الجمود التي استمرت في الصراع منذ سنوات