باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
أخبار 24 | 24AkHbaRأخبار 24 | 24AkHbaRأخبار 24 | 24AkHbaR
Notification Show More
Aa
  • الرئيسية
  • الأخبار
Reading: هل تؤدي هجمات الفصائل إلى انسحاب القوات الأميركية من العراق؟
Share
أخبار 24 | 24AkHbaRأخبار 24 | 24AkHbaR
Aa
Search
  • الرئيسية
  • الأخبار
Have an existing account? Sign In
Follow US
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
أخبار 24 | 24AkHbaR > Blog > الأخبار > هل تؤدي هجمات الفصائل إلى انسحاب القوات الأميركية من العراق؟
الأخبار

هل تؤدي هجمات الفصائل إلى انسحاب القوات الأميركية من العراق؟

WORLDNW
Last updated: 2023/11/24 at 5:29 مساءً
WORLDNW سنتين ago
Share
SHARE

وفي آخر التطورات، أعلنت واشنطن، الخميس، عن تعرض قواتها إلى 4 هجمات في العراق في قاعدتي عين الأسد بمحافظة الأنبار غربا وحرير بمحافظة أربيل شمالا، وسوريا في قاعدتي حقلي العمر وكونيكو في محافظة دير الزور شرقا.

حصيلة الهجمات

ووفق المصادر الرسمية في واشنطن، فإنه حتى الخميس، وقع 36 هجوما في العراق و37 في سوريا ضد القوات الأميركية، بواقع 73 هجوما منذ منتصف أكتوبر الماضي.

وكانت القيادة المركزية الأميركية، قد أعلنت الأربعاء، عن تنفيذ ضربات منفصلة ودقيقة ضد منشأتين في العراق.

وقالت القيادة: “إن الضربات أتت ردا مباشرا على الهجمات التي شنتها إيران والجماعات المدعومة منها ضد القوات الأميركية وقوات التحالف، بما في ذلك الهجوم الذي وقع في العراق واستخدمت فيه صواريخ باليستية قصيرة المدى”.

وأدانت بغداد الهجمات الأميركية الأخيرة، معتبرة إياها خرقا لسيادة البلاد، لكنها شددت في بيان صدر عن رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، على أن الحكومة العراقية هي “الجهة المسؤولة دستوريا، عن رسم وتنفيذ سياسات الدولة، وحفظ النظام والاستقرار، والدفاع عن الأمن الداخلي”.

وأضاف: “أي عمل أو نشاط مسلح يتم ارتكابه من خارج المؤسسة العسكرية، يعد عملا مدانا ونشاطا خارجا عن القانون، ويعرض المصلحة الوطنية العليا للخطر، وأن أية عناصر مسلحة أو غيرها لا تلتزم بهذا المبدأ فإنها تعمل بالضد من المصلحة الوطنية العليا”، مؤكدا أن “الحكومة ستتخذ الإجراءات الضرورية للدفاع عن مصالح العراق العليا”. 

ويستبعد مراقبون أن تقود سلسلة الهجمات المتتالية على القوات الأميركية، والتي أوقعت عشرات الإصابات وغالبها خفيفة بين عسكريين وموظفين أميركيين، لدفع واشنطن لسحبها من العراق، معتبرين أنها بالعكس ستدفع نحو تعزيز وتوسيع الوجود الأميركي.

فيما يشير خبراء إلى أن تواجد هذه القوات بشكل قانوني ووفق اتفاقيات شراكة بين بغداد وواشنطن، يجعل من استهدافها خطرا بالدرجة الأولى على أمن العراق ومصالحه والتزاماته الدولية.

يقول رئيس مركز الأمصار للدراسات الاستراتيجية، رائد العزاوي، في لقاء مع موقع “سكاي نيوز عربية”:

  • لا شك أن تصاعد هذه العمليات هو بالعكس يزعزع أمن العراق واستقراره ويضر بسمعته ويخل بالتزاماته الدولية، ولهذا فالعراق لا بد له من لجم هذه الجماعات كونها تهدد البعثات والمقار العسكرية والدبلوماسية المتواجدة فيه بصورة رسمية.
  • لا يجب جر العراق لحرب إقليمية بالإنابة عن الغير، خاصة وأن القضية الفلسطينية لا يتم حلها وفق أساليب العنف والصراع الدموية وإشعال حروب وفتح جبهات متعددة، وإنما وفق آليات قانونية منبثقة من الشرعية الدولية.
  • لهذا فليس واردا أن ينسحب الأميركيون جراء هذه الهجمات، والتي رغم تكرارها لكنها ليست مؤثرة ولم تخلف ضحايا في صفوف القوات الأميركية، وهو أمر إن حدث فسيدفع نحو رد فعل أميركي عنيف وقاس ضد تلك الجماعات وليس الانسحاب تحت ضغط هجماتها.

بدوره، يقول الدبلوماسي السابق وأستاذ العلاقات الدولية غازي فيصل، في حديث مع موقع “سكاي نيوز عربية”:

  • واشنطن لن تتخلى عن أهدافها ومصالحها الاستراتيجية في الشرق الأوسط عامة وفي العراق خاصة، ولا سيما لحفظ أمن الطاقة وضمان الاستقرار في هذه المنطقة الحيوية من العالم، على وقع هكذا هجمات.
  • لهذا لا يمكن للولايات المتحدة الانسحاب من العراق، علاوة على أن وجودها العسكري فيه هو نتاج اتفاقية شراكة استراتيجية مع بغداد موقعة منذ 2008، والنافذة لغاية اليوم، وهو وجود محوري في استراتيجيات النفوذ الأميركي عالميا، كوننا نتحدث عن منطقة تمثل حلقة وصل بين قارات العالم وتحظى بثقل اقتصادي وجيو سياسي.
  • فعلى العكس، ستعزز واشنطن من حضورها وتصديها للجماعات المسلحة الموالية لطهران، وهو ما بدا واضحا مع الانتقال لاستهداف هذه الجماعات داخل العراق أيضا وليس فقط في سوريا.
  • البقاء الأميركي لا يلبي فقط حاجة واشنطن، بل هو يخدم كذلك تكريس الأمن والاستقرار في العراق ومكافحة الإرهاب فيه وخاصة تنظيم داعش، الذي لا زال يشكل خطرا داهما، ولهذا فالانسحاب الأميركي من العراق هو غير مطروح بتاتا في دوائر صنع القرار لا في واشنطن ولا في بغداد.

الإطار الاستراتيجي

في عام 2008، وقع العراق مع الولايات المتحدة اتفاقية “الإطار الاستراتيجي”، التي تخص التعاون والصداقة، حيث وقع الاتفاق عن الجانب الأميركي السفير السابق رايان كروكر، وعن الجانب العراقي وزير الخارجية السابق هوشيار زيباري. ودخلت الاتفاقية حيز التنفيذ في يناير 2009.

الاتفاقية تتضمن 11 بندا تتناول المجالات الأمنية والسياسية والاقتصادية والثقافية وغيرها، وتحدد روابط علاقات طويلة الأمد بين واشنطن وبغداد، وفق مبدأ المساواة في السيادة والحقوق والمبادئ الواردة في ميثاق الأمم المتحدة والمصالح المشتركة بين البلدين.

You Might Also Like

الآلاف يملؤون الشانزيليزيه.. وماكرون يستقبل أبطال أوروبا

غزة.. عندما تتحول كتب الدراسة إلى وقود للطهي

أوكرانيا تطرح "وثيقة سلام" مع روسيا بمحادثات إسطنبول

حماس تؤكد استعدادها "للشروع" في مفاوضات حول نقاط الخلاف

مشاهد درون ت العالم نيوزلحظة مهاجمة سكان غزة أثناء استلام المساعدات

TAGGED: أخبار أميركا, أخبار إيران, أخبار العراق, أخبار سوريا, إلى, الأميركية, العراق, الفصائل, الفصائل المسلحة, القوات, القوات الأميركية, انسحاب, تؤدي, من, هجمات, هل
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article أسواق الإمارات باللون الأخضر.. وصعود قوي لبورصة مصر في أسبوع
Next Article الذهب يتجه لتحقيق مكاسب للأسبوع الثاني مع انخفاض الدولار
Leave a comment

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook Like
Twitter Follow
Youtube Subscribe
Telegram Follow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

أخبار شعبية
الأخبار

مؤيدو ترامب يتعاطفون معه بـ"ضمادات الأذن"

WORLDNW By WORLDNW 11 شهر ago
الجيش السوري: دخول أضخم رتل عسكري إلى ريف حماة
كبوة جديدة لمانشستر سيتي في الدوري.. هالاند يضيع الفوز
"البطولة المجنونة".. الكاميرون بين الـ16 بعد فوز قاتل
شركة أسلحة فرنسية ألمانية تفتح فرعا في أوكرانيا
- الإعلانات -
Ad imageAd image
حالات فيروس كورونا العالمية

Confirmed

0

Death

0

معلومات اكثر: إحصائيات كوفيد -19

أحدث المقالات

  • الآلاف يملؤون الشانزيليزيه.. وماكرون يستقبل أبطال أوروبا
  • غزة.. عندما تتحول كتب الدراسة إلى وقود للطهي
  • أوكرانيا تطرح "وثيقة سلام" مع روسيا بمحادثات إسطنبول
  • حماس تؤكد استعدادها "للشروع" في مفاوضات حول نقاط الخلاف
  • مشاهد درون ت العالم نيوزلحظة مهاجمة سكان غزة أثناء استلام المساعدات

أحدث التعليقات

لا توجد تعليقات للعرض.
about us

نحن نؤثر على 20 مليون مستخدم ونعتبر شبكة أخبار الأعمال والتكنولوجيا رقم واحد على هذا الكوكب.

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

© جميع الحقوق محفوظة لشبكة أخبار 24.
انضم إلينا!

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا ولا تفوت آخر الأخبار والبودكاست وما إلى ذلك.

صفر بريد مزعج ، إلغاء الاشتراك في أي وقت.
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?