باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
أخبار 24 | 24AkHbaRأخبار 24 | 24AkHbaRأخبار 24 | 24AkHbaR
Notification Show More
Aa
  • الرئيسية
  • الأخبار
Reading: "الترامبية جاءت لتبقى".. هل ينفع الالتفاف عليها؟
Share
أخبار 24 | 24AkHbaRأخبار 24 | 24AkHbaR
Aa
Search
  • الرئيسية
  • الأخبار
Have an existing account? Sign In
Follow US
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
أخبار 24 | 24AkHbaR > Blog > الأخبار > "الترامبية جاءت لتبقى".. هل ينفع الالتفاف عليها؟
الأخبار

"الترامبية جاءت لتبقى".. هل ينفع الالتفاف عليها؟

WORLDNW
Last updated: 2024/11/08 at 3:09 مساءً
WORLDNW 7 أشهر ago
Share
SHARE

لكن هذه النهاية السعيدة لسباق الانتخابات الأميركية، لا تمنع حالة القلق والترقب التي تسيطر على أغلب القادة والسياسيين في العالم بعد “العودة المظفرة” لترامب إلى السلطة.

ففي آسيا وأميركا اللاتينية يستعد القادة لفترة حكم ثانية لترامب، وهؤلاء القادة واقعيون وحاسمون في إيمانهم بقدرتهم على التعامل مع ترامب الذي كان رئيسا في الماضي وسيكون رئيسا في المستقبل.

أما القادة الأوروبيون فإنهم أقل يقينا، ومنقسمون بين فريقين، الأول يطالب بتحصين أوروبا ضد ترامب انطلاقا من غريزة إن تكون هناك استراتيجية تقوم على السعي إلى تحقيق الاستقلال استراتيجيا عن واشنطن.

ويقود هذا الفريق الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

أما الفريق الثاني فيضم قادة مثل رئيس وزراء المجر فيكتور أوربان ويرون أنهم يستطيعون تقديم أنفسهم كشركاء ممتازين للولايات المتحدة في تهجها الجديد للأمن عبر المحيط الأطلسي.

وفي تحليل نشره موقع المعهد الملكي للشؤون الدولية “تشاتام هاوس” البريطاني تحت عنون “الانتخابات أظهرت أن الترامبية جاءت لتبقى” قالت الدكتورة ليزلي فينجاموري مديرة برنامج الولايات المتحدة والأميركتين في المعهد إنه على مدى السنوات الثماني الماضية تجادل قادة العالم وخبراء السياسية الخارجية حول ما إذا كان الرئيس ترامب كان سببا في تغيير جذري في الولايات المتحدة أو مجرد عرض لاتجاهات قوية في الجسد السياسي الأميركي وتزايد عدم المساواة وفقدان الوظائف في قطاع التصنيع، وهو ما يؤثر على فئة من الناخبين الذكور البيض من غير الحاصلين على تعليم جامعي والذين يشعرون بتخلفهم عن الركب، مع معاداة النخب القديمة والإدعاء بأن المجتمع في حاجة ماسة إلى نوع جديد من القيادة السياسية.

وفي ولاية ترامب الأولى تعامل الكثيرون معه على أنه استثناء، وليس عرضا، وهذا يعني أن القادة الأجانب افترضوا أن سياساته قد تختفى بعد هزيمته في الانتخابات التالية، وأصبحت الاستراتيجيات قصيرة الأجل للالتفاف على ترامب رهانا جيدا، على أساس أن الرئيس التالي سيعود إلى الأجندة الأميركية المعتادة التي تشمل حرية التجارة والوصول إلى الأسواق والتحالفات القوية والالتزام بمكافحة التغير المناخي وتعزيز الردع النووي وتعميق العلاقات عبر الأطلسي، وبالتاي يمكن لحلفاء واشنطن انتظار نهاية سنوات ترامب.

وبالفعل خسر ترامب انتخابات 2020 وجاء الرئيس الديمقراطي جو بايدن وأكد التزامه بالتعددية والشراكة عبر الأطلسي ودعم أوكرانيا في مواجهة العدوان الروسي ليؤكد أن سياسات ترامب كانت شاذة وأن أميركا عادت إلى سياساتها الطبيعية.

ورغم ذلك أبقى بايدن على العديد من سياسات ترامب بما فيها الرسوم الجمركية على الكثير من الواردات والانسحاب الأحادي من أفغانستان.

والسؤال الذي يطرح نفسه الآن هو ما الذي سيبدأ به ترامب ولايته الجديدة؟

هناك أمور عديدة لديه أبرزها تبني سياسة متشددة ضد الهجرة بما في ذلك ترحيل المقيمين غير القانونيين من البلاد، وقد يؤدي ذلك إلى ارتفاع تكلفة العمالة في الولايات المتحدة وبالتالي زيادة التضخم، كما يمكن أن يطبق ما يسمى بالنسخة الثانية من حظر دخول المسلمين إلى الولايات المتحدة وسيظل المهاجرون محل هجوم دائم مع وصفهم بالدخلاء أو المجرمين.

كما يمكن أن يتبنى ترامب سياسات عقابية ضد الدول غير المتعاونة في مكافحة الهجرة غير الشرعية وفي مقدمتها المكسيك التي قد تواجه فرض رسوم على صادراتها أو مراجعة متشددة لاتفاقية التجارة الحرة بين الولايات المتحدة والمكسيك وكندا في عام 2026 إذا لم تبد رغبة قوية في التعاون في ملف الهجرة.

كما يمكن أن يفرض ترامب في أول 100 يوم له رسوما على أغلب واردات بلاده من مختلف دول العالم وزيادة الرسوم المفروضة على المنتجات الصينية، ولكن مازال من الصعب معرفة ما إذا كانت هذه الرسوم ستكون مجرد أداة للمساومة المصحوبة بشروط أم أنها تصعيد لمستوى جديد من السياسات الحمائية.

الأمر الأكثر إثارة لقلق حلفاء الولايات المتحدة الآسيويين وبخاصة تايوان وكوريا الجنوبية واليابان هو أن كيفية تعامل ترامب مع التهديد النووي لكوريا الشمالية غير واضح.

لذلك سيظل السؤال هل ستوفر الولايات المتحدة تحت قيادته ردعا نوويا لكوريا الشمالية كافيا لمنع كوريا الجنوبية واليابان من تطوير أسلحتهما النووية الخاصة لمواجهة الخطر الكوري الشمالي.

وفي أوروبا، من المنتظر وصول العلاقات مع أميركا إلى حافة الهاوية خلال ولاية ترامب الثانية.

والمحتمل بشدة قيامه بفرض رسوم جمركية على المنتجات الأوروبية بهدف تقليص العجز التجاري للولايات المتحدة مع الاتحاد الأوروبي، كما أنه قد يقلص التزامات الولايات المتحدة بالأمن الأوروبي وهو ما يمثل الهاجس الأكبر بالنسبة للأوروبيين.

فترامب يردد كثيرا أنه يرى أن أوروبا لا تدفع نصيبا عادلا من تكلفة تحالفها مع الولايات المتحدة. كما أنه لا يؤمن بضرورة استمرار الحرب في أوكرانيا، وبالتأكيد لا يؤمن باستمرارها على حساب دافع الضرائب الأميركي، وهو يبدو مستعدا لعقد اتفاق مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لإنهاء الحرب، على حساب حقوق أوكرانيا غالبا.

ورغم أن قادة أوروبا يدركون ذلك، فإنهم غير مستعدين للعواقب. ففي ظل انقسام أوروبا نفسها تجاه هذه القضايا، سيؤدي انتخاب ترامب إلى مزيد من هذه الانقسامات، رغم وجود أمل في أن يؤدي ذلك إلى وحدتها.
والأساس في كل تصرفات ترامب المحتملة هو الفهم المختلف جذريا لدور أميركا في النظام الدولي ورفضه لفكرة أن فوائد التحالفات والعلاقات متعددة الأطراف تفوق تكلفتها.

وإنما على العكس فهو يرى أن دول العالم تطورت على حساب أميركا والآن تستطيع تلك الدول دفع نصيبها العادل من عبء هذا التطور، بل يجب عليها دفعه.

معنى ذلك أنه على أوروبا وباقي دول العالم أن تتعامل مع حقيقة أن الترامبية وجدت لتبقى وبالتالي فإن محاولات الالتفاف عليها وشراء الوقت حتى تنتهي لن تكون كافية للتعامل مع الولايات المتحدة ولا التكيف مع نظام دولي جديد يتصوره ترامب.

You Might Also Like

الحجاج يواصلون التوافد إلى عرفات لأداء ركن الحج الأعظم

خطوبة طفلين تثير الجدل في مصر.. بلاغ للنيابة وتحرك للسلطات

ترامب يحظر منح تأشيرات للطلاب الأجانب الجدد في هارفارد

فيديو: الهلال السعودي يعلن رسميا تعاقده مع المدرب إنزاغي

معركة الـ5 بالمئة.. هل يخضع "الناتو" لقواعد ترامب الجديدة؟

TAGGED: quotالترامبية, أميركا, الالتفاف, الترامبية, ترامب, جاءت, عليها, لتبقىquot., هل, ينفع
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article أسعار الغذاء العالمية ترتفع لأعلى مستوى في 18 شهرا
Next Article مقتل 4 "إرهابيين" وجندي خلال عملية بجنوب شرق إيران
Leave a comment

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook Like
Twitter Follow
Youtube Subscribe
Telegram Follow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

أخبار شعبية
الأخبار

"ضربة استباقية".. إسرائيل تقصف منشآت أسلحة كيميائية في سوريا

WORLDNW By WORLDNW 6 أشهر ago
المغرب.. أرقام قياسية جديدة لقطاع السياحة
الإفراج عن بقية الرهائن.. حديث إسرائيلي عن "ضمانات الأمان"
"سند" و"مصر للطيران للصيانة" توقعان اتفاقية شراكة استراتيجية
أرامكو تسعى لجمع 6 مليارات دولار من طرح سندات على 3 شرائح
- الإعلانات -
Ad imageAd image
حالات فيروس كورونا العالمية

Confirmed

0

Death

0

معلومات اكثر: إحصائيات كوفيد -19

أحدث المقالات

  • الحجاج يواصلون التوافد إلى عرفات لأداء ركن الحج الأعظم
  • خطوبة طفلين تثير الجدل في مصر.. بلاغ للنيابة وتحرك للسلطات
  • ترامب يحظر منح تأشيرات للطلاب الأجانب الجدد في هارفارد
  • فيديو: الهلال السعودي يعلن رسميا تعاقده مع المدرب إنزاغي
  • معركة الـ5 بالمئة.. هل يخضع "الناتو" لقواعد ترامب الجديدة؟

أحدث التعليقات

لا توجد تعليقات للعرض.
about us

نحن نؤثر على 20 مليون مستخدم ونعتبر شبكة أخبار الأعمال والتكنولوجيا رقم واحد على هذا الكوكب.

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

© جميع الحقوق محفوظة لشبكة أخبار 24.
انضم إلينا!

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا ولا تفوت آخر الأخبار والبودكاست وما إلى ذلك.

صفر بريد مزعج ، إلغاء الاشتراك في أي وقت.
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?