باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
أخبار 24 | 24AkHbaRأخبار 24 | 24AkHbaRأخبار 24 | 24AkHbaR
Notification Show More
Aa
  • الرئيسية
  • الأخبار
Reading: دراسة إماراتية لمكافحة المعلومات المضللة في الأبحاث العلمية
Share
أخبار 24 | 24AkHbaRأخبار 24 | 24AkHbaR
Aa
Search
  • الرئيسية
  • الأخبار
Have an existing account? Sign In
Follow US
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
أخبار 24 | 24AkHbaR > Blog > الأخبار > دراسة إماراتية لمكافحة المعلومات المضللة في الأبحاث العلمية
الأخبار

دراسة إماراتية لمكافحة المعلومات المضللة في الأبحاث العلمية

WORLDNW
Last updated: 2024/09/25 at 10:28 صباحًا
WORLDNW 8 أشهر ago
Share
SHARE

وعلى الرغم من ذلك، تبقى المعلومات المضللة مشكلة كبيرة على شبكة الإنترنت.

ويُعدّ تفنيد الأكاذيب المنتشرة على شبكة الإنترنت أمراً صعباً ويستغرق وقتاً طويلاً. فالمعلومات الخاطئة منتشرة بشكل يفوق قدرة مدققي الحقائق من البشر على تبديدها، وما زالت تكنولوجيا التحقق الآلي من الحقائق بحاجة إلى تحسين كبير.

كما أن الأكاذيب تنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي بسرعة أكبر من سرعة انتشار المعلومات الصحيحة، وهو أمر معروف منذ سنوات. ولكن على الرغم من هذه التحديات، توفر تكنولوجيا معالجة اللغة الطبيعية أملاً بالحد من تأثير المعلومات الخاطئة.

تحفل شبكة الإنترنت بأنواع كثيرة من المعلومات الخاطئة، ولكن أحد الأساليب الشائعة فيها هو التلاعب بنتائج الدراسات العلمية. وهو أسلوب فعال بشكل خاص لأنه يعتمد على أبحاث متخصصة وموثوقة لدعم زعم كاذب يحتوي في جزء منه على معلومات صحيحة.

في الواقع، يُعدّ تحريف الدراسات العلمية تكتيكاً شائعاً استُخدِم أثناء جائحة كوفيد-19 لنشر الأكاذيب حول أصل الفيروس والعلاجات البديلة وفعالية اللقاحات. ولكن يمكن استخدامه في الكثير من السياقات الأخرى.

وتشير إرينا غوريفيتش، الأستاذة المساعدة في قسم معالجة اللغة الطبيعية بجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، إلى أن تحريف الدراسات العلمية “نوع من المعلومات الخاطئة يتسم بخطورة كبيرة نظراً لصعوبة كشفه على غير الخبراء. فالتعرف على المغالطات القائمة على العلم المُحرّف أمر صعب بالنسبة لعامة الناس”.

أعدت غوريفيتش وزملاؤها من جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي ومؤسسات أخرى دراسة تمثل خطوة نحو مكافحة المعلومات الخاطئة التي تفسر أدلة البحث العلمي بشكل خاطئ. وقُدِّمت نتائج هذه الدراسة مؤخراً في الاجتماع السنوي الثاني والستين لجمعية اللغويات الحاسوبية، وهو من أكبر الاجتماعات السنوية للباحثين في مجال معالجة اللغة الطبيعية.

أول مجموعة بيانات من نوعها

تستند دراسة غوريفيتش وزملائها إلى مجموعة بيانات تسمى MISSCI وتتكون من أمثلة حقيقية لمعلومات خاطئة جمعها الباحثون من موقع إلكتروني متخصص بالتحقق من صحة المعلومات.لإنشاء هذه المجموعة من البيانات، كلف الباحثون متخصصين في تسمية البيانات بجمع مقالات التحقق من المعلومات التي كُتبت لموقع إلكتروني اسمه HealthFeedback يتعاون مع علماء لمراجعة المزاعم الصحية والطبية.

وقدم الباحثون لهؤلاء المتخصصين ما مجموعه 208 روابط تشير إلى منشورات علمية حُرّفت في مقالات التحقق من صحة المعلومات.أعاد المتخصصون صياغة الحجج المضللة يدوياً بالاعتماد على مقالات التحقق من المعلومات وفقاً لطريقة حددتها غوريفيتش وفريقها. ثم صنّف المتخصصون الأنواع المختلفة من الأخطاء في الاستدلال، والمعروفة بالمغالطات، إلى تسع فئات مختلفة، من بينها “مغالطة الاستبعاد” و”التكافؤ الكاذب”.

شكّلت هذه المجموعة من البيانات أساساً لتقييم النماذج اللغوية الكبيرة، وهي الأولى من نوعها التي تستخدم أمثلة واقعية لدراسات علمية مُحرفة.

تقييم الأداء

بعد ذلك ركز الباحثون على تقييم قدرات الاستدلال لدى اثنين من النماذج اللغوية الكبيرة، وهما GPT-4 الذي طورته شركة “أوبن أيه آي”، وLLaMA 2 الذي طورته شركة “ميتا”، بهدف استخدام النماذج اللغوية الكبيرة لتوليد مقدمات خاطئة تؤدي إلى مزاعم غير صحيحة وتصنيف هذه المقدمات إلى فئات.

أعطي النموذجان زعماً ومقدمة خاطئة وسياق النشر العلمي، ثم طُلب منهما تصنيف المقدمات الخاطئة المستخدمة ضمن واحدة من الفئات التسع. كما طُلب من النموذجين إنشاء المقدمات الخاطئة.واختبر الباحثون النموذجين في عدة تكوينات مختلفة، مثل تزويد النموذجين بتعريف المغالطة، ومنطق المغالطة، ومنطق المغالطة بالإضافة إلى مثال عليها.

كان أداء GPT-4 في التنبؤ بفئة المغالطات أفضل من أداء LLaMA 2 بشكل عام، حيث حدد جميع فئات المغالطات تقريباً. وعند إعطاء منطق المغالطة مع مثال عليها، تمكن GPT-4 من التنبؤ بفئة المغالطة الصحيحة استناداً إلى مقدمات مغالطة صحيحة في نسبة 77 بالمئة من المرات، بينما نجح LLaMA 2 في ذلك بنسبة 66 بالمئة.

وعندما فحص المقيمون البشريون مخرجات النموذجين، وجدوا أنه حتى لو كان النموذج قادراً على توليد مغالطة معقولة، فقد يصنفها بشكل خاطئ.

طرق أخرى للتحقق

يقوم النهج الحالي للتحقق من المعلومات عبر معالجة اللغات الطبيعية على استخدام ما يعرف بقواعد المعرفة، وهي مستودعات للمعلومات الصحيحة. ويقارن النظام، في هذه الطريقة، المزاعم مع المعلومات الموجودة في قاعدة المعرفة ويتنبأ بمدى صحة تلك المزاعم. ولكن هذا الأسلوب الذي يركز على تفنيد المزاعم باستخدام أدلة مضادة يفشل عندما لا تتوفر أدلة مضادة، وهو أمر ينطبق على معظم المزاعم الكاذبة في الواقع، كما توضح غوريفيتش.

في هذه الدراسة، بدلاً من تفنيد المزاعم، تدحض طريقة غوريفيتش وزملائها الاستدلال بين المصدر العلمي والمزاعم وتستخدم النماذج اللغوية الكبيرة لتحديد المغالطات المطلوبة لإنشاء مزاعم كاذبة بناءً على المصدر.

تحدٍ كبير

التحقق من الحقائق أمر صعب بالنسبة للبشر والآلات على حد سواء. وفي هذا الشأن تقول غوريفيتش: “إن اكتشاف المغالطات أمر صعب على الناس، ما يجعل إجراء التجارب أمراً صعباً. نحن نرى أن النماذج اللغوية الكبيرة لم تصل بعد إلى المرحلة التي تسمح لها بالتعامل بدقة مع هذه الأسئلة المنطقية المعقدة”.

في المستقبل، تعتزم غوريفيتش وزملاؤها تحليل نماذج أخرى وفقاً لنفس الإطار وتطوير أساليب قادرة على التعامل مع الأدلة العلمية الواردة في أكثر من مستند واحد.

ولكن طبيعة المهمة ذاتها، وهي تحديد ما إذا كان الزعم صحيحاً بناءً على الأدلة، غالباً ما تكون موضع نزاع، وهي عملية أساسية في إنتاج المعرفة. وتوضح غوريفيتش ذلك بقولها: “يمثل السؤال بشأن ما إذا كان الدليل يدعم زعماً معيناً جوهر أي علم تجريبي وأحد الأسباب التي دفعت العلماء إلى تطوير أساليب مثل التحكيم العلمي. فهو سؤال يصعب كثيراً الإجابة عليه”.

You Might Also Like

مصر.. القطاع الخاص غير النفطي يقترب من الاستقرار في مايو

الدفاع الجوي الروسي يدمر 8 مسيرات أوكرانية خلال الليل

" إي إس جي ستاليونز" الإمارات تطلق رويال للتطوير القابضة

وسائل إعلام: مقتل 15 فلسطينيا كانوا بانتظار المساعدات الأمير

إعلام إسرائيلي: مقتل 3 جنود بشمال غزة والإجمالي يرتفع لـ401

TAGGED: إماراتية, الأبحاث, الذكاء الاصطناعي, العلمية, المضللة, المعلومات, المعلومات المضللة, تكنولوجيا, دراسة, في, لمكافحة
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article للمرة الثانية.. نتنياهو يؤجل رحلته إلى نيويورك
Next Article على حدود إسرائيل ولبنان.. تسلسل زمني لتاريخ الحرب المستعرة
Leave a comment

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook Like
Twitter Follow
Youtube Subscribe
Telegram Follow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

أخبار شعبية
الأخبار

القصف الإسرائيلي يبدد آمال وقف الحرب في غزة ولبنان

WORLDNW By WORLDNW 7 أشهر ago
صندوق النقد: الجزائر ستشهد نموا اقتصاديا قويا في 2024
بعد فوز منتخب كندا على أميركا.. ترودو يسخر من ترامب
"علاج ثوري" يمنح مرضى سرطان الثدي أملا جديدا
عمر العلماء: الذكاء الاصطناعي يحسن إنتاج الطاقة واستخدامها
- الإعلانات -
Ad imageAd image
حالات فيروس كورونا العالمية

Confirmed

0

Death

0

معلومات اكثر: إحصائيات كوفيد -19

أحدث المقالات

  • مصر.. القطاع الخاص غير النفطي يقترب من الاستقرار في مايو
  • الدفاع الجوي الروسي يدمر 8 مسيرات أوكرانية خلال الليل
  • " إي إس جي ستاليونز" الإمارات تطلق رويال للتطوير القابضة
  • وسائل إعلام: مقتل 15 فلسطينيا كانوا بانتظار المساعدات الأمير
  • إعلام إسرائيلي: مقتل 3 جنود بشمال غزة والإجمالي يرتفع لـ401

أحدث التعليقات

لا توجد تعليقات للعرض.
about us

نحن نؤثر على 20 مليون مستخدم ونعتبر شبكة أخبار الأعمال والتكنولوجيا رقم واحد على هذا الكوكب.

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

© جميع الحقوق محفوظة لشبكة أخبار 24.
انضم إلينا!

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا ولا تفوت آخر الأخبار والبودكاست وما إلى ذلك.

صفر بريد مزعج ، إلغاء الاشتراك في أي وقت.
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?