لم يمض وقت طويل منذ أن اعتبرت النخبة في وادي السيليكون أن أي ارتباط مع دونالد ترامب قد يؤدي إلى نهاية حياتهم المهنية، وقد عملوا على حظره من المنصات العملاقة وتثبيط أي محاولة لعودته سياسيا، لكن في تحول مذهل للأحداث، يصطف موكب من الشخصيات الأكثر ثراءً وتأثيراً في شركات التكنولوجيا الكبرى لتأييد الرجل نفسه الذي كانوا يتجنبونه ذات يوم.
هل يقود "المال والسيليكون" ترامب إلى البيت الأبيض؟
Leave a comment