وقال مسؤول إسرائيلي كبير إن فريق المفاوضات الإسرائيلي سيبقى في الدوحة لمواصلة المحادثات التفصيلية مع الوسطاء القطريين والمصريين المتنقلين بين الطرفين.
وقال المسؤول إن الجولة الحالية من المحادثات قد تستغرق أسبوعين على الأقل، ستكون عملية طويلة وصعبة ومعقدة ولكننا نريد أن نحاول التوصل إلى اتفاق.
وبحسب مسؤولين إسرائيليين فإنه لا تزال هناك فجوات بين الطرفين، لكن رد حماس اقترب من الإطار الأصلي وسمح للمفاوضات بالتقدم.
والإثنين، نقلت وكالة “رويترز” عن مسؤول إسرائيلي قوله إن “وفد حماس في المفاوضات يواجه صعوبة في التواصل مع عناصر الحركة في غزة”.
وتابع: “الجولة الحالية من محادثات الهدنة وتبادل المحتجزين قد تستغرق أسبوعين، سنعرض خلالها هدنة لمدة 6 أسابيع في غزة مقابل إطلاق سراح 40 محتجزا”.