باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
أخبار 24 | 24AkHbaRأخبار 24 | 24AkHbaRأخبار 24 | 24AkHbaR
Notification Show More
Aa
  • الرئيسية
  • الأخبار
Reading: علي الكثيري: قرارات العليمي تدفع نحو المجهول
Share
أخبار 24 | 24AkHbaRأخبار 24 | 24AkHbaR
Aa
Search
  • الرئيسية
  • الأخبار
Have an existing account? Sign In
Follow US
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
أخبار 24 | 24AkHbaR > Blog > الأخبار > علي الكثيري: قرارات العليمي تدفع نحو المجهول
الأخبار

علي الكثيري: قرارات العليمي تدفع نحو المجهول

WORLDNW
Last updated: 2025/12/31 at 9:58 صباحًا
WORLDNW 9 ساعات ago
Share
SHARE

في هذا السياق، قدّم عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي علي الكثيري قراءة حادة للأحداث خلال حديثه إلى سكاي نيوز عربية، واضعاً ما يجري في إطار إعادة استحضار أجواء حرب 1994، ولكن بوقائع ومعادلات مختلفة.

تصعيد سياسي يعيد استحضار شبح 1994

تعكس تصريحات عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي علي الكثيري، خلال حديثه إلى “سكاي نيوز عربية”، مناخاً سياسياً وأمنياً متوتراً، يصفه صراحة بأنه أجواء حرب تعيد إلى الأذهان حرب عام 1994، مع فارق جوهري يتمثل، بحسب تعبيره، في أن جنوب اليوم ليس جنوب الأمس.

ففي قراءته للمشهد، يشير الكثيري إلى محاولات لفرض صراع ذي طابع شمالي جنوبي، مؤكداً أن شعب الجنوب، في حال فُرضت عليه المواجهة، جاهز لها، وأن مآلاتها ستكون في صالحه، مستنداً إلى ما وصفه بامتلاك الجنوب “درعاً حصيناً” يتمثل في القوات الحكومية الجنوبية.

تحميل رشاد العليمي مسؤولية تفجير الأزمة

في سياق تحليله لأسباب التصعيد، يوجه الكثيري اتهاماً مباشراً لرئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، معتبراً أنه المسؤول الأول عن تفجير الأزمة وتسعيرها وصولا بها إلى هذا المستوى.

ويربط ذلك بما يصفه بانفراده باتخاذ القرارات، وآخرها إصداره قرارات في ظل غياب كامل لاجتماعات مجلس القيادة الرئاسي، الذي لم ينعقد منذ فترة طويلة.

ويؤكد أن صدور قرارات في مثل هذا السياق، ومن دون مشاركة أعضاء المجلس، يجعلها، وفق توصيفه، غير مستندة إلى أي سند شرعي أو قانوني، ويدفع بالبلاد نحو حرب جديدة حتى بين شركاء مجلس القيادة أنفسهم، الأمر الذي جعل “طبول الحرب تُقرع” في أكثر من منطقة، من مأرب إلى غيرها.

القوات الجنوبية وحضرموت والمهرة: شرعية ودور أمني

يتوقف الكثيري مطولا عند مسألة انتشار القوات الجنوبية في حضرموت ووادي حضرموت والمهرة، نافياً إمكانية الحديث عن خروج هذه القوات من تلك المناطق.

ويؤكد أن هذه القوات ليست غريبة عن هذه المحافظات، بل هي قوات جنوبية “مشرعنة وحكومية”، ولها تاريخ من المشاركة إلى جانب الأشقاء في التحالف العربي في مواجهات متعددة ضد الميليشيات الحوثية والجماعات الإرهابية.

وقال إن وجود هذه القوات لا يشكل تهديداً للأشقاء في المملكة العربية السعودية، بل يأتي في إطار تأمين المديريات والوادي والصحراء، ومنع عودة هذه المناطق كممرات لتهريب المخدرات والعناصر المسلحة وحتى السلاح باتجاه المملكة، كما كان يحدث في السابق.

تأمين الجغرافيا الجنوبية في مواجهة الحوثي

يربط الكثيري بين الوجود العسكري الجنوبي في هذه المناطق وبين متطلبات المعركة ضد الحوثيين، موضحاً أن الحوثي، بحسب وصفه، كان يتغذى بالسلاح والصواريخ والمخدرات من وادي حضرموت ومحافظة المهرة.

ويؤكد أن من غير الممكن، في نظره، أن تستمر القوات الجنوبية في الدفاع والقتال في الجبهات، بينما تبقى خطوط الإمداد مفتوحة من داخل الجغرافيا الجنوبية.

ومن هنا، يقدّم وجود هذه القوات بوصفه إجراءً لتأمين ظهر القوات التي تواجه الحوثي، وليس استهدافاً لأي طرف آخر.

التهدئة المشروطة والحوار الممكن

في تعاطيه مع مسار التهدئة، يشير الكثيري إلى أن ما أقدم عليه رشاد العليمي وضع مجلس القيادة الرئاسي بأكمله في مأزق. ومع ذلك، يؤكد أن المجلس الانتقالي تعامل بإيجابية مع دعوات التهدئة، ولا يزال مستعدا للحوار إذا كانت التهدئة قائمة على أساس تأمين مناطق ومحافظات الجنوب.

في المقابل، يرفض ما يصفه بتهدئة تهدف إلى إبقاء قيادات “لا وجود لها على الأرض”، تستخدم الجنوب ساحة للصراعات، وتوقف معاركها باتجاهه، وتسعى إلى تقاسم الجنوب بدلاً من التوجه لتحرير الشمال، معتبراً هذا السيناريو غير ممكن.

الإمارات في خطاب الكثيري: إشادة وتثمين

يحظى دور دولة الإمارات العربية المتحدة بحيز واضح في تصريحات الكثيري، إذ يصف الأشقاء في الإمارات بأنهم “تاج على رؤوس الجميع”.

ويؤكد أن الإمارات قدّمت تضحيات جسيمة في مختلف الجبهات، ليس في الجنوب فحسب، بل أيضاً في الساحل الغربي ومناطق أخرى.

كما يشير إلى أن دعمها شمل كل من يقاتل المشروع الحوثي والميليشيات الحوثية، معتبراً أن ذلك أكسبها قلوب ملايين اليمنيين في الجنوب، وفي عدد من محافظات الشمال كذلك.

ويشدد الكثيري على أن الإمارات ظلت، وفق توصيفه، حصناً منيعاً في مواجهة الجماعات الإرهابية والحوثية، وتمكنت من هزيمتها في أكثر من موقع. ويختتم موقفه بتوجيه تحية صريحة لدولة الإمارات، مؤكداً أن ما قدمته لن يُنسى في وجدان شعب الجنوب “على مدى التاريخ”.

You Might Also Like

السفير الأميركي باليمن يؤكد ضرورة مواجهة التهديدات الإرهابية

مودريتش يكشف كيف أبكى "مورينيو القاسي" رونالدو

في خطاب رأس السنة.. بوتين يوجه رسالة للجنود الروس

صمود: "تصريحات يوسف" تعقد أزمة حرب السودان

الخارجية الفرنسية: نتابع بقلق الوضع في اليمن

TAGGED: استهداف ميناء المكلا, العليمي, الكثيري, المجهول, اليمن, تدفع, علي, علي الكثيري, قرارات, قصف ميناء المكلا, ميناء المكلا, نحو
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article القوات الحكومية الجنوبية في اليمن: لن ننسحب من مواقعنا
Next Article سرقة القرن في ألمانيا.. 30 مليون يورو تختفي من خزائن بنك
Leave a comment

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook Like
Twitter Follow
Youtube Subscribe
Telegram Follow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

أخبار شعبية
الأخبار

"لا يوجد متسولون في كوبا".. وزيرة تثير الجدل والرئيس يعلّق

WORLDNW By WORLDNW 6 أشهر ago
تقارير: "الطيور" سبب سقوط طائرة أذربيجان
تركيا: قطعنا علاقاتنا التجارية مع إسرائيل بشكل كامل
فيديو "الكارثة".. بايدن يقدم زيلينسكي على أنه "الرئيس بوتين"
بعد وقف إطلاق النار.. أين يتمركز الجيش الإسرائيلي في غزة؟
- الإعلانات -
Ad imageAd image
حالات فيروس كورونا العالمية

Confirmed

0

Death

0

معلومات اكثر: إحصائيات كوفيد -19

أحدث المقالات

  • السفير الأميركي باليمن يؤكد ضرورة مواجهة التهديدات الإرهابية
  • مودريتش يكشف كيف أبكى "مورينيو القاسي" رونالدو
  • في خطاب رأس السنة.. بوتين يوجه رسالة للجنود الروس
  • صمود: "تصريحات يوسف" تعقد أزمة حرب السودان
  • الخارجية الفرنسية: نتابع بقلق الوضع في اليمن

أحدث التعليقات

لا توجد تعليقات للعرض.
about us

نحن نؤثر على 20 مليون مستخدم ونعتبر شبكة أخبار الأعمال والتكنولوجيا رقم واحد على هذا الكوكب.

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

© جميع الحقوق محفوظة لشبكة أخبار 24.
انضم إلينا!

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا ولا تفوت آخر الأخبار والبودكاست وما إلى ذلك.

صفر بريد مزعج ، إلغاء الاشتراك في أي وقت.
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?