باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
أخبار 24 | 24AkHbaRأخبار 24 | 24AkHbaRأخبار 24 | 24AkHbaR
Notification Show More
Aa
  • الرئيسية
  • الأخبار
Reading: ترامب يوقف الضربة على إيران: ضربة مؤجلة أم معركة مؤطرة؟
Share
أخبار 24 | 24AkHbaRأخبار 24 | 24AkHbaR
Aa
Search
  • الرئيسية
  • الأخبار
Have an existing account? Sign In
Follow US
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
أخبار 24 | 24AkHbaR > Blog > الأخبار > ترامب يوقف الضربة على إيران: ضربة مؤجلة أم معركة مؤطرة؟
الأخبار

ترامب يوقف الضربة على إيران: ضربة مؤجلة أم معركة مؤطرة؟

WORLDNW
Last updated: 2025/07/18 at 9:04 صباحًا
WORLDNW 11 ساعة ago
Share
SHARE

خطوة أدهشت حتى أركان إدارته، ودفعت محللين إلى التساؤل: لماذا تراجع ترامب عن قرار بدا حاسمًا؟ وما الذي دفعه إلى تفضيل كبح النار على إشعالها؟

ضربة كانت ستشعل الحرب.. فما الذي أوقفها؟

شبكة “إن بي سي نيوز” الإخبارية الأميركية، نقلاً عن مسؤولين مطّلعين، كشفت عن خطة عسكرية أميركية جرى إعدادها بعناية لاستهداف 3 منشآت نووية إيرانية رئيسية، هي منشآت “فوردو” و”نطنز” و”أصفهان”، في عملية كانت ستمتد لأسابيع. غير أن ترامب، في اللحظات الأخيرة، قرر وقف تنفيذ الخطة، رغم ضغوط من البنتاغون ومؤسسات أمنية أميركية نافذة.

لم يكن قرار ترامب بالعدول عن توسيع نطاق الضربة إلا بعد مراجعة تقييم استخباراتي أظهر أن الهجوم الأميركي السابق في يونيو الماضي نجح في تدمير منشأة واحدة فقط من أصل 3، الأمر الذي دفع ترامب إلى إعادة النظر في فاعلية الضربات وجدواها السياسية والعسكرية، خاصة في ظل تعهده المتكرر بعدم التورط في حروب طويلة.

الضربة المحدودة.. ما حجم الضرر الحقيقي؟

رغم تصريحات البيت الأبيض بأن الضربة “قضت على قدرات إيران النووية”، تشير تقارير التقييم الاستخباراتي الحديث إلى نتيجة أقل حسمًا:

  • منشأة “فوردو” تعرضت لأضرار جسيمة، قد تؤدي إلى تعطيل تخصيب اليورانيوم لعامين.
  • أما “نطنز” فقد تضررت جزئيًا، ويمكن استئناف عملياتها خلال أشهر.
  • منشأة “أصفهان” بقيت فعليًا خارج نطاق الضرر الشديد، إذ سجلت أضرارًا محدودة.

ورغم هذه النتائج، فإن الرواية الرسمية الأميركية وصفت العملية بأنها “مطرقة منتصف الليل”، في تعبير يحمل بعدًا رمزيًا عن عنصر المفاجأة أكثر من حجم التأثير الفعلي.

 رئيس إيران يعترف: إخفاقات أمنية هائلة

اللافت في هذه الأزمة أن الرئيس الإيراني الجديد، مسعود بازشكيان، خرج عن المألوف ليعترف علنًا، ولأول مرة، بإخفاقات أمنية كبيرة داخل بلاده.

ففي اجتماع لمجلس الوزراء، أمر بازشكيان بتحقيق فوري في الثغرات الأمنية التي أدت إلى نجاح الهجمات الإسرائيلية والأميركية، خاصة أن بعضها استهدف قادة عسكريين رفيعي المستوى في منازلهم، ونجح في قصف مواقع كانت تعتبر سابقًا “سرية”.

يرى خبراء أمنيون أن الهجمات لم تكن لتنجح لولا وجود معلومات استخباراتية دقيقة من داخل النظام الإيراني نفسه، ما يؤشر إلى احتمالية اختراقات عميقة على مستوى الحرس الثوري وأجهزة الأمن.

 ترامب لا يريد الحرب.. لكنه مستعد لها

في حديث لبرنامج “التاسعة” على سكاي نيوز عربية، أكد الجنرال مارك كيميت، مساعد وزير الخارجية الأميركي الأسبق للشؤون السياسية والعسكرية، أن “الولايات المتحدة لا تسعى إلى الحرب، لكنها مستعدة لها إذا دعت الحاجة”.

وأوضح أن الخطط الأميركية لمواجهة إيران موجودة منذ سنوات، ولكن الرئيس ترامب فضّل دائمًا استراتيجية “الضغط الأقصى” عبر العقوبات والمفاوضات.

وأضاف كيميت “الرئيس ترامب يفضل العقوبات والمفاوضات على الانجرار إلى حرب شاملة. لكنه يبعث برسائل واضحة لطهران بأن واشنطن لن تسمح لها بامتلاك السلاح النووي، وأن الضربة الأخيرة كانت مجرد تحذير، وليس نهاية اللعبة”.

وأشار كيميت إلى أن الهجوم على منشأة فوردو حمل رسالة حاسمة، مفادها “إذا استأنفتم البرنامج النووي ورفضتم العودة إلى طاولة المفاوضات، فلدينا القدرة والإرادة لتوجيه مئات الضربات. لكننا لا نرغب بذلك، لأن الشعب الإيراني لا يستحق هذه المعاناة”.

 ترامب وتكتيك “التفاوض بالقوة”

يبدو أن ترامب يتبع سياسة تفاوضية تعتمد على مبدأ “العصا قبل الجزرة”. فهو لا يخفي أن هدفه النهائي هو دفع إيران إلى طاولة المفاوضات، ولكن بعد فرض أقصى درجات الضغط عليها. ويقول كيميت: “ترامب يقول: لسنا في عجلة من أمرنا، لكن إذا لم تأت إيران إلى التفاوض، فلدينا خيارات قاسية”.

في الوقت ذاته، يشير كيميت إلى أن الكونغرس الأميركي، رغم انقساماته الحزبية، يتفق على منع إيران من امتلاك سلاح نووي.

ويضيف: “من بين أكثر من 530 عضوًا في الكونغرس، لا أحد يعتقد أن لإيران الحق في امتلاك هذه التكنولوجيا. وهناك دعم سياسي واسع لأي تحرك رادع”.

بين السياسة والعقيدة: كيف يقرأ النظام الإيراني رسالة ترامب؟

ما بين اعتراف بازشكيان بالثغرات الأمنية وتصريحات ترامب المتكررة عن “قوة أميركا الكاملة”، تجد طهران نفسها أمام مفترق حاد: إما أن تتجه نحو مفاوضات شاملة مع واشنطن تشمل ملفي النووي والصواريخ الباليستية، أو أن تواجه مرحلة جديدة من الضربات العسكرية المكثفة.

في ظل هذه المعادلة، يبقى سؤال مفتوحًا: هل يستطيع الرئيس الإيراني الجديد استثمار الاعترافات الداخلية لتعزيز موقف تفاوضي مع الولايات المتحدة؟ أم أن التيار المتشدد داخل الحرس الثوري سيفرض سياسة “الصمود والمواجهة” حتى الرمق الأخير؟

رسائل سياسية في لحظة رمادية

التقييمات الاستخباراتية، تصريحات المسؤولين، وتحركات الجيش الأميركي، كلها تشي بأن واشنطن لا تبحث عن مواجهة مفتوحة، لكنها لا تمانع في استخدام القوة إذا ما استدعى الأمر. أما ترامب، فيبدو مصممًا على حسم الملف النووي الإيراني دون الدخول في مستنقع حرب تقليدية.

ويختم كيميت رسالته لإيران بوضوح: “إما التفاوض بشروط عادلة، أو مواجهة تبعات برنامج نووي غير مشروع. أميركا لن تسمح بامتلاك إيران للسلاح النووي، ليس اليوم ولا غدًا”.

ضربة مؤجلة أم معركة مؤطرة؟

قرار ترامب بوقف الضربة الكبرى لا يعني تراجعه عن الخيار العسكري، بل يضعه في إطار “التكتيك المرحلي”. فالبيت الأبيض لا يزال يرى في إيران تهديدًا استراتيجيًا، لكن التوقيت والدقة أصبحا عناصر محسوبة بدقة في المعادلة.

ومع تصاعد التهديدات الإسرائيلية وعودة الهجمات المتبادلة، يبقى السؤال الأكثر تعقيدًا: هل اقتربنا من لحظة “الضربة الكبرى” فعلًا؟ أم أن العالم يشهد فصلاً جديدًا من لعبة الشد والجذب بين واشنطن وطهران، بانتظار صفقة أكبر تُغلق هذا الملف أخيرًا؟

You Might Also Like

الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات على كيكل وكيانات سودانية

حماس تهدد برفض أي هدنة قادمة.. وتكشف "استراتيجيتها الحالية"

4 أطراف تؤزم المشهد في الجنوب السوري.. ما خيارات دمشق؟

بعد تألقه في مونديال الأندية.. بونو مستمر مع "الزعيم"

حرب المواهب تشتد.. ميتا تجرّد آبل من عقولها الاستراتيجية

TAGGED: أخبار إيران, أم, أميركا وإيران, إيران, الضربة, الهجوم على إيران, ترامب, ضربة, على, مؤجلة, مؤطرة, معركة, ملف إيران النووي, يوقف
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article خبيرة اقتصادية: الهيمنة الأميركية على الطاقة خيار استراتيجي
Next Article ألمانيا.. سلطات اللجوء تعاود البت بالطلبات المقدمة من غزة
Leave a comment

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook Like
Twitter Follow
Youtube Subscribe
Telegram Follow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

أخبار شعبية
الأخبار

اتفاق لبنان وإسرائيل.. هل يؤدي إلى "نهاية" حزب الله؟

WORLDNW By WORLDNW 8 أشهر ago
على خلفية تعيينات الجيش.. بن غفير يدعو إلى إقالة غالانت
"الإمارات للألمنيوم" تستكشف فرص تطوير مشاريع البوكسيت بغانا
الأونروا: 70% من سكان غزة لا يحصلون على المياه النظيفة
الذهب يصعد مع انخفاض الدولار وعوائد السندات الأميركية
- الإعلانات -
Ad imageAd image
حالات فيروس كورونا العالمية

Confirmed

0

Death

0

معلومات اكثر: إحصائيات كوفيد -19

أحدث المقالات

  • الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات على كيكل وكيانات سودانية
  • حماس تهدد برفض أي هدنة قادمة.. وتكشف "استراتيجيتها الحالية"
  • 4 أطراف تؤزم المشهد في الجنوب السوري.. ما خيارات دمشق؟
  • بعد تألقه في مونديال الأندية.. بونو مستمر مع "الزعيم"
  • حرب المواهب تشتد.. ميتا تجرّد آبل من عقولها الاستراتيجية

أحدث التعليقات

لا توجد تعليقات للعرض.
about us

نحن نؤثر على 20 مليون مستخدم ونعتبر شبكة أخبار الأعمال والتكنولوجيا رقم واحد على هذا الكوكب.

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

© جميع الحقوق محفوظة لشبكة أخبار 24.
انضم إلينا!

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا ولا تفوت آخر الأخبار والبودكاست وما إلى ذلك.

صفر بريد مزعج ، إلغاء الاشتراك في أي وقت.
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?