باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
Accept
أخبار 24 | 24AkHbaRأخبار 24 | 24AkHbaRأخبار 24 | 24AkHbaR
Notification Show More
Aa
  • الرئيسية
  • الأخبار
Reading: هدنة حلب تحت المجهر بين فرص الانفراج وخطر التصعيد
Share
أخبار 24 | 24AkHbaRأخبار 24 | 24AkHbaR
Aa
Search
  • الرئيسية
  • الأخبار
Have an existing account? Sign In
Follow US
© 2022 Foxiz News Network. Ruby Design Company. All Rights Reserved.
أخبار 24 | 24AkHbaR > Blog > الأخبار > هدنة حلب تحت المجهر بين فرص الانفراج وخطر التصعيد
الأخبار

هدنة حلب تحت المجهر بين فرص الانفراج وخطر التصعيد

WORLDNW
Last updated: 2025/12/24 at 9:32 صباحًا
WORLDNW 4 ساعات ago
Share
SHARE

هذه التطورات، المتزامنة مع توترات أمنية في السويداء وحراك دبلوماسي سوري روسي في موسكو، تفتح الباب أمام تساؤلات جوهرية حول ما إذا كانت البلاد تتجه نحو انفراجة سياسية أم تقف على أعتاب جولة جديدة من التصعيد.

في ضوء التطورات الأمنية التي شهدتها مدينة حلب، إلى جانب التوترات المتصاعدة على جبهة المنطقة الشمالية الشرقية من سوريا، يقدّم الباحث في العلاقات الدولية محمد العمري قراءة تحليلية لجذور التصعيد ومآلاته، مستندا إلى إخفاق الأطراف المعنية في تنفيذ اتفاق العاشر من مارس، وما يحمله ذلك من تداعيات سياسية وأمنية على مجمل المشهد السوري.

ويؤكد العمري، خلال حديثه إلى “غرفة الأخبار” على سكاي نيوز عربية، أن ما شهدته حلب حتى اللحظة، إلى جانب التوترات المتزامنة في الشمال الشرقي، يرتبط بشكل مباشر بعدم الالتزام بالاتفاقات السياسية الموقّعة، محذرًا من أن استمرار هذا النهج يعقّد المشهد في توقيت بالغ الحساسية.

الاتفاقات السياسية بوابة الاستقرار

يشدد العمري على أن المؤشر الأبرز في التطورات الأخيرة يتمثل في الحاجة الملحّة إلى تعزيز الاستقرار السياسي عبر التطبيق الفعلي للاتفاقات، معتبرًا أن تبادل الاتهامات وتحميل المسؤوليات بين الأطراف المختلفة لا يؤدي إلا إلى إطالة أمد الأزمة.

ويرى أن المطلوب في هذه المرحلة هو إنجاز المسارات المتفق عليها، لأن توسع دائرة العنف سيعيد الصراع إلى الداخل السوري، ويفتح الباب أمام استغلاله من قبل قوى إقليمية ودولية تسعى إلى إحداث حالة عدم استقرار.

تجاوز منطق الاتهام

ويذهب العمري إلى أن تجاوز مرحلة تبادل اللوم بات ضرورة سياسية وأمنية، موضحا أن الالتزام بالاتفاقات، ولا سيما من قبل قوات سوريا الديمقراطية، يشكل حجر الزاوية في أي مسعى للاستقرار.

فبحسب رؤيته، لا يمكن لأي دولة أو مجتمع القبول بوجود قوات أو تشكيلات مسلحة خارج إطار مؤسسات الدولة وسيادتها، وهو ما يجعل تنفيذ الاتفاقات أولوية لا تحتمل التأجيل.

الدور الأميركي وضبط الإيقاع

وفي السياق الدولي، يرى العمري أن ثمة رغبة واضحة لدى الولايات المتحدة والإرادة الدولية عموما لتحقيق الاستقرار في الداخل السوري.

ويشير إلى أن واشنطن تسعى إلى تهيئة الأجواء لدفع كل من السلطات الحكومية وقوات سوريا الديمقراطية “قسد” نحو تنفيذ الاتفاقات، مستفيدة من علاقاتها الإيجابية مع الطرفين.

كما يلفت إلى أن الاتفاق الحالي في أحياء الأشرفية والشيخ مقصود يعد الثالث من نوعه، بعد اتفاقي نيسان (أبريل) وتشرين الأول (أكتوبر)، ما يعكس حرصا أميركيا متكررًا على منع تطور الأزمات نحو صراع مفتوح.

البحث عن الحلول بدل التصعيد

ويقر العمري بوجود أخطاء وعدم التزام من قبل قسد، لكنه يؤكد في الوقت نفسه أن التركيز على تحميل المسؤوليات يبعد الأطراف عن جوهر المشكلة والخطر الحقيقي.

ويرى أن الإيجابية تكمن في البحث عن حلول سياسية واقعية، مدعومة بإرادة دولية حقيقية، بدل الاستغراق في تبادل الاتهامات الذي لا يخدم مسار الاستقرار.

دلالات الحضور الروسي

أما على صعيد الدور الروسي، فيعتبر العمري أن زيارة وفد روسي رفيع المستوى تحمل دلالات متعددة، أبرزها استكمال مسار ضبط العلاقات السورية–الروسية بعد مرحلة النظام السابق.

ويؤكد أن لروسيا مصلحة مباشرة في تحقيق الاستقرار، مستندة إلى شبكة علاقات مع مختلف القوى المؤثرة في الداخل السوري، إضافة إلى دورها في محاولة ضبط السلوك الإسرائيلي في الجنوب، عبر نقاط المراقبة والدوريات المشتركة.

ويخلص العمري إلى أن مؤشرات الذهاب نحو تعزيز الحوار والمباحثات تفوق مؤشرات التصعيد، رغم ما تشهده بعض المناطق من توترات طبيعية في سياق معقّد. فالإرادة الإقليمية والدولية، وفق تقديره، تتقاطع عند هدف واحد يتمثل في استقرار سوريا، خشية تداعيات أي انفجار واسع قد يطال المنطقة بأكملها.

You Might Also Like

هل يمثل تبني الدروس الصينية مخرجاً للأزمات الهيكلية بأميركا؟

فرنسا تقر تشريعاً طارئاً لتفادي الفراغ المالي في 2026

ترامب: لن يتولى رئاسة البنك المركزي أي شخص يخالفني الرأي

زيلينسكي: نتوقع ردا روسيا على خطة إنهاء الحرب الأربعاء

حاكم مصرف لبنان يتحفّظ على قانون استرداد الودائع

TAGGED: الأشرفية, الانفراج, التصعيد, المجهر., بين, تحت, حلب, حي الشيخ مقصود, سوريا, فرص, قسد, قوات قسد, هدنة, وخطر
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article "العالمية القابضة" تستحوذ على 70% من شركة "بيكو القابضة"
Next Article نتنياهو بين الحرب والانتخابات.. مأزق السلطة والمستقبل
Leave a comment

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعنا

اعثر علينا على الوسائط الاجتماعية
Facebook Like
Twitter Follow
Youtube Subscribe
Telegram Follow

النشرة الأسبوعية

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على أحدث مقالاتنا على الفور!

أخبار شعبية
الأخبار

"الانتخابات الأميركية".. المحفز الرئيسي التالي لـ"البتكوين"

WORLDNW By WORLDNW سنتين ago
حريق غابات يجبر الآلاف على هجر منازلهم في كاليفورنيا
رابطة الأولى تدشن كرة الموسم الجديد
طرابلس في دائرة التوتر.. الدبيبة يحذر من دوامة العنف
على أعتاب ثروة غير مسبوقة.. إثيوبيا تراهن على سد النهضة
- الإعلانات -
Ad imageAd image
حالات فيروس كورونا العالمية

Confirmed

0

Death

0

معلومات اكثر: إحصائيات كوفيد -19

أحدث المقالات

  • هل يمثل تبني الدروس الصينية مخرجاً للأزمات الهيكلية بأميركا؟
  • فرنسا تقر تشريعاً طارئاً لتفادي الفراغ المالي في 2026
  • ترامب: لن يتولى رئاسة البنك المركزي أي شخص يخالفني الرأي
  • زيلينسكي: نتوقع ردا روسيا على خطة إنهاء الحرب الأربعاء
  • حاكم مصرف لبنان يتحفّظ على قانون استرداد الودائع

أحدث التعليقات

لا توجد تعليقات للعرض.
about us

نحن نؤثر على 20 مليون مستخدم ونعتبر شبكة أخبار الأعمال والتكنولوجيا رقم واحد على هذا الكوكب.

تجدنا على مواقع التواصل الاجتماعي

© جميع الحقوق محفوظة لشبكة أخبار 24.
انضم إلينا!

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا ولا تفوت آخر الأخبار والبودكاست وما إلى ذلك.

صفر بريد مزعج ، إلغاء الاشتراك في أي وقت.
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?