وقال نائب مدير المتحف إن الكتب المتضررة كانت دارجة بين علماء المصريات، لكنها ليست من الكتب النادرة والقيمة، مشيرا إلى أن المشكلة كانت معروفة منذ سنوات، مع جدولة إصلاحات ستنطلق في سبتمبر 2026.
تأتي هذه الواقعة بعد أسابيع فقط من عملية سرقة جريئة لمجوهرات التاج من اللوفر، والتي أسقطت الستار عن ثغرات أمنية واضحة في المتحف.
يثير الحدث تساؤلات حول مدى جاهزية المتحف لحماية إرثه التاريخي، لا عبر كاميرات ومراقبة فحسب، بل أيضا عبر صيانة بنية تحتية تحمي الكتب والمخطوطات من مخاطر التدهور أو الإهمال.


