وتأتي استعادة هذه القطع ضمن مسح علمي صرحت به الحكومة العام الماضي لدراسة الحطام وأسباب غرق السفينة.
وحدد الباحثون الكولومبيون موقع السفينة في العام 2015، مما أدى إلى خلافات قانونية ودبلوماسية.
ويعد موقع السفينة بالتحديد سرا من أسرار الدولة.
ويُعتقد أن السفينة كانت تحمل 11 مليون عملة معدنية من الذهب والفضة، فضلا عن الزمرد وشحنات ثمينة أخرى تم جلبها من المستعمرات التي سيطرت عليها إسبانيا، التي قد تصل قيمتها إلى مليارات الدولارات إذا تم استعادتها.
وذكرت حكومة الرئيس غوستافو بيدرو إن غرض الاستكشاف في أعماق البحار هو البحث العلمي وليس انتشال الكنوز.
جدير بالذكر أن حطام السفينة يقع على عمق 6000 متر في قاع البحر.


