وفي المقابل، أكد ترامب أن الولايات المتحدة ستوفر للصين “ما تم الاتفاق عليه”، وهو ما يشمل السماح للطلاب الصينيين بالالتحاق بالجامعات الأميركية.
وعلى صعيد متصل، ذكرت منظمة حقوقية دولية الأربعاء، أن العديد من العلامات التجارية العالمية من بين عشرات الشركات التي تواجه خطر استخدام العمل القسري خلال سلاسل التوريد الصينية الخاصة بها، لأنها تستخدم معادن أساسية أو تشتري منتجات معدنية مصدرها منطقة شينجيانج في أقصى غرب الصين.